الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

جار الوريد بقلم: تيا الباروكي

تاريخ النشر : 2019-08-28
"جار الوريد"

لم يأخذ رحيلي على محمل الجد ، توقع أنها إحدى ألاعيبي الساذجة ، أن اختبئ في مكانٍ قريب ثم يشاهدني أهلع باحثةٌ عنه -كما أفعل دائمًا- لكن هذه المرة كانت مختلفة، مضت الليالي ، فالأشهر ، وستمر السنوات أيضًا..

وهو يبحث عني ولن يجدني.

‏ربما أبدو له غير مُبالي و لا أحادثه باستمرار أو أتعثر بترتيب جملة تصف مدى تعلقي به ، لكن لا أحد يعي كم من الصعب تخطي يوم كاملٌ بدونه ."

ظنّ أنني ألعب معه وانا افتقده بشدة وأنتظره أن يأتي !

إنه جار الوريد رغم الجفى..

فهل يلفي على بابي؟

لا ادري ما الذي اهاتي به الآن.. 

ولكن قَسمتُ بأن لا اتوقُ له ، وها انا اليوم جئت مستغفراً
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف