
ربَّ ضارة نافعة ، تشفي قلبي ، تنير عقلي ، تريحُ صدري من شتاته، تنقذني من غرقي ، ترشدني من تائهةَ لا اعرفُ لها مخرجاً ولا حلاً ،طوقُ النجاة تركَ في رقبتي أثراً علّم هنا أيضاً في قلبي ، كان طوقُ الهلاك ، جازفت بالغرق منذ اللحظة التي ادركت فيها انه غرقٌ محتوم لا نجاة منه ، لكني جازفت ، كاد الطوق ان يخنقني تمسكتُ به وتحلفتهُ الا يفعل ذلك ،حتى تقطعت يدي وقلت حيلتي ،اثرهُ في عنقي سيزول ، لكن في قلبي!! .
كالوشمِ هو دائماً لا الاجهزة تمحيه ولا العمليات تؤثرُ به ، باقٍ في صدري ، اتنفسهُ في رئتاي ، اشعر بهِ هنا في صدري ، ليعود الزمان من حيثُ اتاني بهم ، هم الغرباء، وانا لا أكلم الغرباء ، ليعود الزمن من حيث تلك اللحظة ، لوددت ان انظر للبحر دون ان اجازف للغرق فيه ، لوددت أن اركض أمامَ البحرِ اتغزلُ به ،
والقِ عليه اشعاراً والغازاً ،عرفَ البحر مقدار حبي له، وكم ان لونهُ فتان ، فتن قلبي، حتى فطره، باقٍ أنت في صدري ، الى يوم يبعثون ، رغم هذا الالم المٌبرح الذي اشعر بهِ إلا أن رسائلك القديمة ، تطبطب على جرحي كصديق وحيد شيء وحيد بقي منك ، شيء حقيقي تلك الرسائل ، التي كنت أنتَ لها ذلك الوهم،
رفعتني للسماءِ مرةً واحدة، واسقطتني مرةُ واحدة ، سقوطاً كَسر أضلعي ،كسرَ صدري ، كَسر قلبي ، تمنيت لو ان يتغلغلَ الحُب في منطقة واحدة، ولو كان يدي لبترتها ، وعشت ، لكنهٌ تكاثر في انحاء جسدي ، ومن ذاك الوقت ، وانا لا اعرف من اي عضوٍ أشكي.د.أ
والقِ عليه اشعاراً والغازاً ،عرفَ البحر مقدار حبي له، وكم ان لونهُ فتان ، فتن قلبي، حتى فطره، باقٍ أنت في صدري ، الى يوم يبعثون ، رغم هذا الالم المٌبرح الذي اشعر بهِ إلا أن رسائلك القديمة ، تطبطب على جرحي كصديق وحيد شيء وحيد بقي منك ، شيء حقيقي تلك الرسائل ، التي كنت أنتَ لها ذلك الوهم،
رفعتني للسماءِ مرةً واحدة، واسقطتني مرةُ واحدة ، سقوطاً كَسر أضلعي ،كسرَ صدري ، كَسر قلبي ، تمنيت لو ان يتغلغلَ الحُب في منطقة واحدة، ولو كان يدي لبترتها ، وعشت ، لكنهٌ تكاثر في انحاء جسدي ، ومن ذاك الوقت ، وانا لا اعرف من اي عضوٍ أشكي.د.أ