ولو كتبتُ لأُضنِگ القلمُ وما رگد سيلُ الكلمات
الأمل " صديقٌ تعرّفتُ عليه قبل عامينِ من الآن حين سقطتُ سقطتي الكبرى گانت الأولى الأفظَع والأفضَل ....
كسهمٍ مُتعطّشٍ للإنتقام ، بغتة و على حينِ غُّرة أصابَ قَعر قلبي وأنا التي كنتُ في غور النجاحِ ورغدِ العيشِ أغرق ، عياطٌ فصدمة ثُمّ أزمة نفسيّة ولا أخفي عنكم رغبة أمي وقتها بأخذي لدكتورة نفسيّة ، وأنا على هذا الحال صومٌ عن الكلام والأكلِ ومخالطة الأهل ، فقط أنا وأربعةُ جدران والقليلَ من الأوراقِ المهمّشة بگمدِ حبري ....
إلا أن جاءتني هديّة من صديقة أمي گان كتاباً وأقول قبسٌ من نور بدّد الدُجى فيّ (لا تحزن للدكتور عائض القرني) قرأتهُ مرّة فإثنتان فثلاث إلى أن حفظته سطراً سطراً ، و رويداً رويداً أتشكّلُ من جديد
يومها جلستُ بجانبي "روناستي ماما" ولا أقولُ أني صحوتُ كليًّا استفاقَ القليلُ مني أمّا الگثير نهضَ بجملة أمي التي قالتها لي في ذاگ اليوم "اتّخذي من الأملِ صديقاً ، ادفُني التشاؤم ادفنيه..."
كلامٌ أحدث ولا زالَ يُحدثٌ مسًّا كهربائيًّا جميلاً ....
أمل..أمل ..أملُ أرددُها ما إن يضيقُ الحالُ بي ،أدمنتها فأصبحت بمثابة جرعة دواءٍ لا بُدّ من تعاطيها حتّى اسألوني عن لوني المفضّل سأجيبُ "الأصفر استناداً للأمل والنور" عن أول حسابٍ لي سأقول "صديقي الأمل" شفرة هاتفي النقّال الحاليّة والأبدية Amal*
يقول الدكتور إبراهيم الفقي "الحياةُ أمل يتبعها ألم ويفاجئُها أجل"، عينُك عن العبارة الأخيرة ،بغتةُ الوعد لا نُدركها ، حياتُنا جدُّ قصيرة على الأقل لنجعل من ذواتنا أروحاً آمنة متفائلة بأرزاق ربّها.
لنبقى مع نفس الدكتور "لا يوجد إنسانٌ تعيس توجد أفكار له تسبب التعاسة" ، ما رأيُگ باستبدال تلگ الأفگار بمصطلحٍ قليلا الأحرفُ كثيرُ المعاني
صدّقوني لولا الأمل ما كنّا !
به يتجدّد كل شيء من حبٍ وأمان ونشاطٍ ، يتجدّد حبُ العيشٍ فيك للأفضل وإلى الأفضل ،
ابحث عنهُ في باطنٍ عقلكِ في سويداء قلبك وإن لم تجده اخلقه إجباراً ، تمّرد بالمنطق ولو وهمّا عشه وإن كان خيالاً احلمه فقط لا تحرِم نفسك منه ومن عائلته إيّاگ فقط من أضداده،
تذّكر عزيزي عزيزتي أنّ الفشل بدايةُ النجاح و رُبّ سقوطٍ مضى يُعليگ لاحقّا " فاغتنمه بحبكة واجعلَ من المحنة منحة ، أدفن أضدادَ الأمل ،امحها من قاموسكِ الفكري وقتها ستصبحُ دخيلاً سرعانَ ما يصدّه عقلُك ...
صاحبوا أنفُسكُم ،صاحبوا أبائكم ، صاحبوا أمهاتكم والإيجابية ثُمّ امضوا نحو السُبل فما كانَ ربّكم نسيَّا.
بٍتُّ أمتلكُ مناعة ضدّ السقوط ، أجسامي المضادة فعّالة لأي جنونٍ سلبيّ كان .
الأمل " صديقٌ تعرّفتُ عليه قبل عامينِ من الآن حين سقطتُ سقطتي الكبرى گانت الأولى الأفظَع والأفضَل ....
كسهمٍ مُتعطّشٍ للإنتقام ، بغتة و على حينِ غُّرة أصابَ قَعر قلبي وأنا التي كنتُ في غور النجاحِ ورغدِ العيشِ أغرق ، عياطٌ فصدمة ثُمّ أزمة نفسيّة ولا أخفي عنكم رغبة أمي وقتها بأخذي لدكتورة نفسيّة ، وأنا على هذا الحال صومٌ عن الكلام والأكلِ ومخالطة الأهل ، فقط أنا وأربعةُ جدران والقليلَ من الأوراقِ المهمّشة بگمدِ حبري ....
إلا أن جاءتني هديّة من صديقة أمي گان كتاباً وأقول قبسٌ من نور بدّد الدُجى فيّ (لا تحزن للدكتور عائض القرني) قرأتهُ مرّة فإثنتان فثلاث إلى أن حفظته سطراً سطراً ، و رويداً رويداً أتشكّلُ من جديد
يومها جلستُ بجانبي "روناستي ماما" ولا أقولُ أني صحوتُ كليًّا استفاقَ القليلُ مني أمّا الگثير نهضَ بجملة أمي التي قالتها لي في ذاگ اليوم "اتّخذي من الأملِ صديقاً ، ادفُني التشاؤم ادفنيه..."
كلامٌ أحدث ولا زالَ يُحدثٌ مسًّا كهربائيًّا جميلاً ....
أمل..أمل ..أملُ أرددُها ما إن يضيقُ الحالُ بي ،أدمنتها فأصبحت بمثابة جرعة دواءٍ لا بُدّ من تعاطيها حتّى اسألوني عن لوني المفضّل سأجيبُ "الأصفر استناداً للأمل والنور" عن أول حسابٍ لي سأقول "صديقي الأمل" شفرة هاتفي النقّال الحاليّة والأبدية Amal*
يقول الدكتور إبراهيم الفقي "الحياةُ أمل يتبعها ألم ويفاجئُها أجل"، عينُك عن العبارة الأخيرة ،بغتةُ الوعد لا نُدركها ، حياتُنا جدُّ قصيرة على الأقل لنجعل من ذواتنا أروحاً آمنة متفائلة بأرزاق ربّها.
لنبقى مع نفس الدكتور "لا يوجد إنسانٌ تعيس توجد أفكار له تسبب التعاسة" ، ما رأيُگ باستبدال تلگ الأفگار بمصطلحٍ قليلا الأحرفُ كثيرُ المعاني
صدّقوني لولا الأمل ما كنّا !
به يتجدّد كل شيء من حبٍ وأمان ونشاطٍ ، يتجدّد حبُ العيشٍ فيك للأفضل وإلى الأفضل ،
ابحث عنهُ في باطنٍ عقلكِ في سويداء قلبك وإن لم تجده اخلقه إجباراً ، تمّرد بالمنطق ولو وهمّا عشه وإن كان خيالاً احلمه فقط لا تحرِم نفسك منه ومن عائلته إيّاگ فقط من أضداده،
تذّكر عزيزي عزيزتي أنّ الفشل بدايةُ النجاح و رُبّ سقوطٍ مضى يُعليگ لاحقّا " فاغتنمه بحبكة واجعلَ من المحنة منحة ، أدفن أضدادَ الأمل ،امحها من قاموسكِ الفكري وقتها ستصبحُ دخيلاً سرعانَ ما يصدّه عقلُك ...
صاحبوا أنفُسكُم ،صاحبوا أبائكم ، صاحبوا أمهاتكم والإيجابية ثُمّ امضوا نحو السُبل فما كانَ ربّكم نسيَّا.
بٍتُّ أمتلكُ مناعة ضدّ السقوط ، أجسامي المضادة فعّالة لأي جنونٍ سلبيّ كان .