
بعد انتخاب الحكومة الاشتراكية في إسبانيا ورحيل الملك عن البلاد ، حدث انجراف واسع نحو الانضمام إلى محافل الشرق الأكبر .
أن القوى الخفية التي تلعب من وراء الستار لم تكن راغبة في إعطاء الحكومة الجمهورية فرصة للعمل بشكل ديمقراطي فعال ، فكانت الخطوة التالية بعد الإطاحة بالملكية وهي مهاجمة الدين الذي يؤمن به الشعب ، فأدخلوا العلمانية إلى المدارس وقاموا بحملة واسعة ضد السلطة الأبوية وسلطة الكنيسة ، وتم وضع برنامج سياسي يشمل على خلق ديكتاتورية جمهورية ، وتسريح الحرس الأهلي والجيش واستبداله بالجيش الجمهوري ومصادرة ممتلكات الهيئات الدينية وتأميم الأراضي والقضاء على الإعلام المعادي ، ولقد حاول فرانكو تنظيم الجيش الإسباني وقد تم دعمه من التنظيم السري ( الماسونية ) فحدثت تصفية لكل من كان معادي لهذه الثورة وانتشرت الظروف الفوضوية وهكذا تدهورت حال إسبانيا .
عمل المخربون العالميون على بدأ حقبة جديدة داخل دولة إسبانيا لاكتمال السيطرة السياسية والاقتصادية في أوروبا ، أعيد الترتيب للمجتمع الإسباني على أسس علمانية وفكر جديد ( ديكتاتوري ) ولقد برهنت الأحداث التاريخية على أن التعليمات الصادرة من الماسونية للسيطرة على إسبانيا تم تنفيذ سابقاً في معظم الدول الأوربية .
أن القوى الخفية التي تلعب من وراء الستار لم تكن راغبة في إعطاء الحكومة الجمهورية فرصة للعمل بشكل ديمقراطي فعال ، فكانت الخطوة التالية بعد الإطاحة بالملكية وهي مهاجمة الدين الذي يؤمن به الشعب ، فأدخلوا العلمانية إلى المدارس وقاموا بحملة واسعة ضد السلطة الأبوية وسلطة الكنيسة ، وتم وضع برنامج سياسي يشمل على خلق ديكتاتورية جمهورية ، وتسريح الحرس الأهلي والجيش واستبداله بالجيش الجمهوري ومصادرة ممتلكات الهيئات الدينية وتأميم الأراضي والقضاء على الإعلام المعادي ، ولقد حاول فرانكو تنظيم الجيش الإسباني وقد تم دعمه من التنظيم السري ( الماسونية ) فحدثت تصفية لكل من كان معادي لهذه الثورة وانتشرت الظروف الفوضوية وهكذا تدهورت حال إسبانيا .
عمل المخربون العالميون على بدأ حقبة جديدة داخل دولة إسبانيا لاكتمال السيطرة السياسية والاقتصادية في أوروبا ، أعيد الترتيب للمجتمع الإسباني على أسس علمانية وفكر جديد ( ديكتاتوري ) ولقد برهنت الأحداث التاريخية على أن التعليمات الصادرة من الماسونية للسيطرة على إسبانيا تم تنفيذ سابقاً في معظم الدول الأوربية .