لن تسقط قلاع الفكر وستبقي .
د.فوزي عوض عوض
مركز عبد الله حوارني قلعة من قلاع منظمة التحرير الفلسطينيه مركز الاشعاع الفكري مناره لكل المثقفين والمبدعين والسياسيين قلعة تجمع كل من ينتمي علي مشروعنا الوطني الفلسطيني يختلفون المتحاورون ويتفقون ويتناقشون وفي نهايه عصفهم الفكري يجمعون علي ان منظمة التحرير الفلسطينيه بقيادتها السياسية وعلي رأسهم السيد الرئيس محمود عباس ابو مازن هي الممثل الشرعي والوحيد للكل الفلسطيني في كافه اماكن تواجدهم هذه القلعه الفكريه التعبويه التي يكثر الحديث عنها تعرضت للقصف من الطائرات الاسرائيليه وقصفها لا يعني هدم وتدمير مباني واثاث بل هدمها تدمير لقلعه وطنيه جامعه تنادي وتنظر وتتبني كل مواقف منظمة التحرير الفلسطينيه وفي كثير من الاحيان شاركت وحضرت ندوات وطنيه ومتخصصه داخل قاعات المركز كانت تنادي بضروره الاصطفاف صفاً واحداً خلف قيادتنا الفلسطينيه المتنثله بالسيد الرئيس محمود عباس ابو مازن وكثيراً ما رصدت واعدت كوادر ومثقفين مركز عبدالله حوارني وعلي لسان مديره الاستاذ ناهض زقوت كتابات لترسيخ حق العوده في فكر الشباب الفلسطيني وكتابات ناقشت خطوره السياسيه الاسرائليه في مدينه القدس وخطوره الاعتداءات وطمس معالم مدينه القدس وخطوره هذه الاجراءات والاعتداءات علي قضيتنا الفلسطينيه ومشروعنا الوطني وفي كثير من المرات اصدر المركز توصيات لمراكز صناعه القرار بضروره الحذر من كل المشاريع التي تحاول تصفيه قضيتنا الفلسطينيه وتهدد مشروعنا الوطني الذي قدمنا من اجله الالاف من الشهداء والجرحي والملايين من الاسري والمبعدين لهذا اجزم انا قصفه واطاله عمر اعاده تشييده امر صعب علي كل من ينادي بالتمسك بالمشروع الوطني الفلسطيني فهذا المشروع يحتاج الي مفكريين ومبدعين قادريين علي بلوره رأي عام داعم لمشروعنا الوطني الفلسطيني ولقيادتنا الشرعيه المتمثله بالسيد الرئيس ابو مازن فإعاده تشيد مركز عيد حوراني للدراسات والتوثيق ضروره وطنيه وواجبه.
د.فوزي عوض عوض
مركز عبد الله حوارني قلعة من قلاع منظمة التحرير الفلسطينيه مركز الاشعاع الفكري مناره لكل المثقفين والمبدعين والسياسيين قلعة تجمع كل من ينتمي علي مشروعنا الوطني الفلسطيني يختلفون المتحاورون ويتفقون ويتناقشون وفي نهايه عصفهم الفكري يجمعون علي ان منظمة التحرير الفلسطينيه بقيادتها السياسية وعلي رأسهم السيد الرئيس محمود عباس ابو مازن هي الممثل الشرعي والوحيد للكل الفلسطيني في كافه اماكن تواجدهم هذه القلعه الفكريه التعبويه التي يكثر الحديث عنها تعرضت للقصف من الطائرات الاسرائيليه وقصفها لا يعني هدم وتدمير مباني واثاث بل هدمها تدمير لقلعه وطنيه جامعه تنادي وتنظر وتتبني كل مواقف منظمة التحرير الفلسطينيه وفي كثير من الاحيان شاركت وحضرت ندوات وطنيه ومتخصصه داخل قاعات المركز كانت تنادي بضروره الاصطفاف صفاً واحداً خلف قيادتنا الفلسطينيه المتنثله بالسيد الرئيس محمود عباس ابو مازن وكثيراً ما رصدت واعدت كوادر ومثقفين مركز عبدالله حوارني وعلي لسان مديره الاستاذ ناهض زقوت كتابات لترسيخ حق العوده في فكر الشباب الفلسطيني وكتابات ناقشت خطوره السياسيه الاسرائليه في مدينه القدس وخطوره الاعتداءات وطمس معالم مدينه القدس وخطوره هذه الاجراءات والاعتداءات علي قضيتنا الفلسطينيه ومشروعنا الوطني وفي كثير من المرات اصدر المركز توصيات لمراكز صناعه القرار بضروره الحذر من كل المشاريع التي تحاول تصفيه قضيتنا الفلسطينيه وتهدد مشروعنا الوطني الذي قدمنا من اجله الالاف من الشهداء والجرحي والملايين من الاسري والمبعدين لهذا اجزم انا قصفه واطاله عمر اعاده تشييده امر صعب علي كل من ينادي بالتمسك بالمشروع الوطني الفلسطيني فهذا المشروع يحتاج الي مفكريين ومبدعين قادريين علي بلوره رأي عام داعم لمشروعنا الوطني الفلسطيني ولقيادتنا الشرعيه المتمثله بالسيد الرئيس ابو مازن فإعاده تشيد مركز عيد حوراني للدراسات والتوثيق ضروره وطنيه وواجبه.