
من خلال متابعاتي لاحظت انتشار المراهقة العقلية والمتأخرة فتارة تجد امرأة سعيدة بنشر صورها لتنقلاتها في أمكنة كثيرة وكأن لاحق تؤديه لخالقها ولاحق لأسرتها .. وتارة أخرى تجد من لاتعرف قواعد اللغة العربية والأدب تكتب كتابات ركيكة وتجد التعليقات كأنها شاعرة وكاتبة فلته .. وتجد أيضا إنسان يكتب في ذلك المضمار ويطلق على نفسه ( شاعر ) و ( كاتب ) !! وتارة ثالثة تجد أحد الأشخاص ممن يصعدون على منابر الدعوة ولكنه يعشق الكذب ويزني ويأكل بالحرام .. وتارة رابعة تجد فتاة تحب شاب والعكس ولكنهما في مرمى بعيد كل البعد عن الحب بمعناه السامي ويتطور ذلك إلى علاقات محرمة وتكون الطامة الكبرى ومن يعترض على ذلك عليه متابعة صفحات الحوادث وماتنشره من كوارث تنذر بأخطار مؤلمة .