الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أتحبني؟ بقلم:سمر يوسف الغوطاني

تاريخ النشر : 2019-08-23
أتحبني؟ بقلم:سمر يوسف الغوطاني
نثر ألم .....نص سمر يوسف الغوطاني

أتحبني؟؟؟!!

مارأيتُ   ....وماسمعت 

أتحبني وتشيح عني...!!!

تحتاجني ولاتحتاجني...!!

تشتاقني ولاتلقاني..!!!

يأمرني القلب فتنهاني

تحضر بأناك وتنساني

وعندما تستطيبُ نرجسك

تغفلُ بنفسجي الندي 

من أنت ..من أي جبلة

صيغ غضارك ..؟؟!!

من أي نبع جفاء سار ت دماك

اخبرني

عن لوعة القلب 

اخبرني

و عن خيبة ظني

عن أعين تندت لرؤياك

فعادت باليباس والتجني 

عن لهفة ذبحت بدهشتها

عن قهقهات غدر وسخرية 

عن نبض قلب

أخبرني

اخبرني عن صد لشعاع النور

تلقفه يداك

عن أصابعي  

عن شعاع أضيء في عينيك 

من نوري 

عن هداية ضللتَ دربها...وعني

عن حنايا .....دمدمتها احجارك

أتحبني...؟؟؟!!

أي حب ..تحبني.؟...أين ومتى بدا؟

وإلام أتيت  ...؟

وفيمَ أتى..؟

أي دربٍ مشيتََ إ..؟!

..أي درب مشيتْ.!!!!

وأي دربٍ مشى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف