الأخبار
الاحتلال يقتحم عناتا وضاحية السلام ويخرب منازل وممتلكات المواطنينبرنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعإعلام بريطاني: ماكرون سيضغط على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطينالرئاسة التركية تنفي مزاعم تصدير بضائع لإسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولارالأمم المتحدة: مقتل 613 شخصاً قرب مراكز الإغاثة في غزة خلال شهراستشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين في قصف الاحتلال جنوب لبنان(كابينت) الاحتلال يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل المُرتقبةترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيومالمغرب تنظم 100 مظاهرة تضامنا مع غزة وتنديداً بحرب الإبادة الإسرائيليةإعلام مصري: القاهرة تكثّف اتصالاتها للتوصل إلى صيغة نهائية لاتفاق بغزة"القسام" تؤكد قتل جنود إسرائيليين في "عملية نوعية" بخان يونس"الصحة بغزة": أزمة وقود خانقة تهدد عمل المولدات الكهربائية في المستشفيات(يديعوت أحرونوت): المفاوضات ستحتاج لوقت طويل بعد تعديلات (حماس)ضابط إسرائيلي: مقاتلو (حماس) يهاجموننا بعزم غير مسبوقترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اتفاق الخيانة واستمرار الثورة السودانية العظيمة١١ بقلم:ا.د.سعيد صلاح الدين النشائى

تاريخ النشر : 2019-08-22
الثورة السودانية  مستمرة بعشرات الملايين من الشعب الثائر والقوي الثورية التي لم تخون الثورة مثل: لجان المقاومة، والحزب الشيوعي، تجمع المهنيين وامثالهم. اما الاتفاق الذي تم ووقع الامس فهو اطال عمر المجلس العسكري الصهيوني الجزار وعدو الشعب السوداني وعميل الكيانات الصهيونية السعودية والامارات وبلحة وامثالهم وأسيادهم وكلهم حقراء اعداء للشعوب اما الطرف الاخر يمين الحرية والتغير فقد خانوا الثورة بالاتفاق مع هذا المجلس العسكري الصهيوني . اما الوسيط الإثيوبي والآخر بتاع المجلس الأفريقي فهم ممثلي البرجوازية الرجعية عميلة الاستعمار والصهيونية  ومكانهم جميعا ومن يمثلون هو مرحاض التاريخ مثل بعض السودانيين والمصريين مدعي الوطنية والمعجبين بهذا الاتفاق الخياني الذي لن يعيش طويلا وستنتصر عليه الثورة. من لا يفهمون هذه البديهيات اما عملاء او جهلاء وكلاهما شر وحثالة الي مزبلة التاريخ. فهل يفقه الذين لا يفقهون ؟

ا.د.سعيد صلاح الدين النشائى
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف