الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بين رمشيه بقلم: ‏دينا ناصر الدين‏

تاريخ النشر : 2019-08-21
بينَ رمشيهِ لي لهفةٌ ,, فيهما قلبي انفطرْ
بنظرةٍ منه الفؤادُ ,, لجمالِ عينيهِ انشطرْ
من الهوى في مقلتيه ,, ثارَ السّكونُ حتى انفجرْ
وقعُ السهامِ في سمرتهِ ,,على صدري قدِ انهمرْ
كلُّ الحسنِ بسمرتهِ ,, في ضحكتهِ يسوى البشرْ
وشفاهٌ حينَ نظرتها ,, على شفاهي الكلامُ انتحرْ
رائحةُ جسدهِ عطرٌ أشتمُّهُ ,, رغمَ البعدِ في روحي انحفرْ
غضبهُ لذيذٌ كقهوةٍ ,, في وجهها أحلى قمرْ
تفورُ لتهدأَ بلحظةٍ ,, كَهَمٍّ عنِ القلبِ اندثرْ
كيفَ الحياةُ تعيدها ,, إنِ اقتلعتْ جذورها الشجرْ
فهذا إن نزعتني ,, عن صدركَ أينَ لي المفرْ؟
أنا قلبي فيكَ نابضٌ ,, وهجري ذنبٌ قدْ كفرْ
بالشجنِ دونكَ إن خليتني ,, يصلُ الفؤادُ لحنَ الوترْ
ويئنُّ قلبي دائمًا ,, لهجرٍ قلبي قدِ انكسرْ
أوتعرفُ أينَ مقتلي؟ ,, في تركي مهما قولكَ اعتذرْ
منْ غيرِ ذنبٍ هجرتني ,, تحتَ الترابِ قلبي انطمرْ
ما كانَ قلبكَ بالهجرِ يومًا ,, لفؤادٍ يحيا بكَ قدِ انتصرْ.
بقلمي..دينا ناصر الدين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف