الأخبار
برنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعإعلام بريطاني: ماكرون سيضغط على ستارمر للاعتراف بدولة فلسطينالرئاسة التركية تنفي مزاعم تصدير بضائع لإسرائيل بقيمة 393.7 مليون دولارالأمم المتحدة: مقتل 613 شخصاً قرب مراكز الإغاثة في غزة خلال شهراستشهاد مواطن وإصابة ثلاثة آخرين في قصف الاحتلال جنوب لبنان(كابينت) الاحتلال يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل المُرتقبةترامب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيومالمغرب تنظم 100 مظاهرة تضامنا مع غزة وتنديداً بحرب الإبادة الإسرائيليةإعلام مصري: القاهرة تكثّف اتصالاتها للتوصل إلى صيغة نهائية لاتفاق بغزة"القسام" تؤكد قتل جنود إسرائيليين في "عملية نوعية" بخان يونس"الصحة بغزة": أزمة وقود خانقة تهدد عمل المولدات الكهربائية في المستشفيات(يديعوت أحرونوت): المفاوضات ستحتاج لوقت طويل بعد تعديلات (حماس)ضابط إسرائيلي: مقاتلو (حماس) يهاجموننا بعزم غير مسبوقترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام(هيئة البث الإسرائيلية): التعديلات المقترحة في رد حماس تشكّل تحدياً لقادة إسرائيل
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اكتب هذه الرسالة بقلم: وجدان عماد عوده

تاريخ النشر : 2019-08-21
 اكتب هذه الرسالة 
بقلم: وجدان عماد عوده

عزيزي : 

أكتبُ هذهِ الرساله الأن راجيه منك قِرأتُها والتعمق بِكلِماتُها ، 

اليوم هو التاسع عشر من فبراير ، شهر الربيع ، الجمال يغزو كل شيء عدا قلبي .

أردتُ أن أوصل رسالتي هذه لك في بداية الشهر لتكون ربيع قلبي ، لكن مشاعري تجاوزت حدود الرسائل .أفتقدُك بِشده ، أحنُ لِكل تفاصيلك، حتى مشاعرك المزيفه أشتقتُ لها .

ليت بأستطاعتي إعادت تلك الأيام والساعات لكُنتُ افضل حال من هذِه اللحظه ، ايقنت معنى الأستيطان عِندما فشلت جميع مُحاولاتي بمنع تغلغل حُبك الي داخلي كالسُم الأسود ، 

لا يمكنني الهروب مِنه ، ولا مُحاولة التخلص حتى من بقاياه المؤلمه بي .

 هناك نزاع بداخلي ما بين قلبي وعقلي ، لكن لا بد من انتصار احدهم ! 

مُحيط قلبي اصبح يتئاكل شيء يلو الأخر . 

مُنذ أن فقدتُ نصفي المُكمل لي لم أعد انا ، صعوبة تقبل التخلي مؤلمه للحد الذي لا حد لهُ . 

كُنتُ لك كل شيء والأن لا شيء ،

 تركتُ قلبي شاحباً متألماً ، تركتُ عُمري ينقصُ عمراً لكن قلبي لا يهتم لأمرك وعمري لا يقف على محبتك .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف