
في أول أيامك كان أكثر ما يجعل مني "فتاة نكدية" كما أسميتني _وهو ليس اعترافبل اتّباع لما ادعيته_ هو شرودك الدائم معي و برودك المجهول تجاه ما يخصني وإحباطي الدائم وكأنّك صديقي لا أكثر، أصبت بما يشبه "دوامة الأسئلة"
-هل هو يحبّني؟!
-هل يريدني كما أريده !
- هل يرى فيني ما أراه فيه ؟
كل تلك الأسئلة إجابتها بين يديك ولكن كنت تكتفي بالصمت دون إجابة واضحة،غمامة من المجهول تحيط بي بفضلك.
تفاصيلنا التافهة كما نظرت لها أنت، كانت لدي أهم ما أملك، السبب الوحيد الذي يجعلني إلى هذه اللحظة بين يديك، كانت تحييني كما تملّ منها أنت وتتأفأف
وكأنّها عبء على شخصيتك، تلك التفاصيل يا عزيزي جعلتني في اليومين الماضيين أتمسك بك أكثر من ذي قبل...
يدك التي لم ألمسها من قبل لم أعلم ماهيتها لم أكن على دراية بأهميتها في تقوية حبي وشغفي تجاهك حتّى أمضيت فريسة لها، لم تكن يد أمي ولا أبي لم تكن بحنانهما، مختلفة عن يديّ كليهما، تحمل كل معاني السعادة تمنيّت لو أنّنا لم نفرّق بين يدينا، تمنيت لو أني قضيت ما بقي من ساعات لك في هذا البلد البائس
ببن يديك وسأكررها بكلّ نص بائس سيبعدني عن سعادتي الوحيدة، يدك كانت تذكّرني بتلك الأغنية التي وقعت هائمة بها بعد ما لمست يدك يدي، أصغي إليها جيدًا "قلبي عليك من فتنة في يديك أخذتني منك ولم تعدني إليك"
ولكن عكست آخر كلمة منها أخذتني_مني_إليك ولم تعدني إليّ
دعني أكمل ثمّة ملل أراه في عينيك من كلّ نص طويل ولكن ابتسامة صغيرة سترافقك حينما تكمل القراءة لن أطيل النص كثيرًا قد يبلغ صفحة ونصف وتتوقّف لأخذ نفس لكي تتخيّل ما سيحدث.
دعني أكملها من آخر نقطة قد وضعتها ملفة إياك إلى إحدى الأغنيات، ذلك التحسس ليديّ أخذني إلى عالم آخر لفت انتباهي الدقيق إلى حنان ودفء لم أجده فيك من قبل وكأنّك الأب وأنا الابنة كما وصفتنا، أقصى أحلامي في تلك اللحظة ألّا تخطف
يدك من يدي فتسرق من قلبي الأمان الذي وجدته.
-هل هو يحبّني؟!
-هل يريدني كما أريده !
- هل يرى فيني ما أراه فيه ؟
كل تلك الأسئلة إجابتها بين يديك ولكن كنت تكتفي بالصمت دون إجابة واضحة،غمامة من المجهول تحيط بي بفضلك.
تفاصيلنا التافهة كما نظرت لها أنت، كانت لدي أهم ما أملك، السبب الوحيد الذي يجعلني إلى هذه اللحظة بين يديك، كانت تحييني كما تملّ منها أنت وتتأفأف
وكأنّها عبء على شخصيتك، تلك التفاصيل يا عزيزي جعلتني في اليومين الماضيين أتمسك بك أكثر من ذي قبل...
يدك التي لم ألمسها من قبل لم أعلم ماهيتها لم أكن على دراية بأهميتها في تقوية حبي وشغفي تجاهك حتّى أمضيت فريسة لها، لم تكن يد أمي ولا أبي لم تكن بحنانهما، مختلفة عن يديّ كليهما، تحمل كل معاني السعادة تمنيّت لو أنّنا لم نفرّق بين يدينا، تمنيت لو أني قضيت ما بقي من ساعات لك في هذا البلد البائس
ببن يديك وسأكررها بكلّ نص بائس سيبعدني عن سعادتي الوحيدة، يدك كانت تذكّرني بتلك الأغنية التي وقعت هائمة بها بعد ما لمست يدك يدي، أصغي إليها جيدًا "قلبي عليك من فتنة في يديك أخذتني منك ولم تعدني إليك"
ولكن عكست آخر كلمة منها أخذتني_مني_إليك ولم تعدني إليّ
دعني أكمل ثمّة ملل أراه في عينيك من كلّ نص طويل ولكن ابتسامة صغيرة سترافقك حينما تكمل القراءة لن أطيل النص كثيرًا قد يبلغ صفحة ونصف وتتوقّف لأخذ نفس لكي تتخيّل ما سيحدث.
دعني أكملها من آخر نقطة قد وضعتها ملفة إياك إلى إحدى الأغنيات، ذلك التحسس ليديّ أخذني إلى عالم آخر لفت انتباهي الدقيق إلى حنان ودفء لم أجده فيك من قبل وكأنّك الأب وأنا الابنة كما وصفتنا، أقصى أحلامي في تلك اللحظة ألّا تخطف
يدك من يدي فتسرق من قلبي الأمان الذي وجدته.
لم أشعر بالخوف والندم لم يرتجف قلبي، إنّني أشعر بالخوف مع الجميع إلّا معك أصبحت أماني الوحيد، أحسست وكأنّني بين يد رجلٍ لا أخجل إن رأوني الآخرين معه، أردت أن أتجول_معك_بالطرقات كما التائهة ممسكًا يدي وأشاهد النجوم وأضعنا عندها.
أحببت يدي اليسرى أكثر مما كنت أحبّها، مسبقًا أحببتها لأنّني أكتب بها ولأنّني أصبحت مميزة عن الكثير من الناس ولكنّي اليوم أحبّها لأنـها اختبأت بين يديك...
حبيبي!
أعلم أنّني ببعض الأحيان أشتعل غيرة أكثر مما تتوقّع، وأفقدك صوابك أحيانًا ومن ثمّ نفتقد بعضنا لأيامٍ قليلة ونعود بشوقٍ أكثر مما نعتقد.
أعلم أنّ أقصى ما تتمناه لو أنّك خارج شريعة الحبّ بسبب ما تواجهه من سيطرة مني، سأقولها لأولِ مرةٍ: إنّي أراك وكأنّك ما خلقني الله لأجله.
أراك وكأنّك الشيء الوحيد الذي يستحق التضحية وكأنك جميع ما أحبّ.
حبيبي!
ما أفعله ليس سوى خوف من فقدانك، أنت لا تعلم حجم خيبتي إن فقدتك، لا تعلم مدى الحُطام الذي قد يصيب قلبي حينها، سأنتهي يومًا ما من تلك السطور.
سأضع نقطتي المفضلة وأتجاوز اللغة العربية
أحبّك تلك نقطتي
أحببت يدي اليسرى أكثر مما كنت أحبّها، مسبقًا أحببتها لأنّني أكتب بها ولأنّني أصبحت مميزة عن الكثير من الناس ولكنّي اليوم أحبّها لأنـها اختبأت بين يديك...
حبيبي!
أعلم أنّني ببعض الأحيان أشتعل غيرة أكثر مما تتوقّع، وأفقدك صوابك أحيانًا ومن ثمّ نفتقد بعضنا لأيامٍ قليلة ونعود بشوقٍ أكثر مما نعتقد.
أعلم أنّ أقصى ما تتمناه لو أنّك خارج شريعة الحبّ بسبب ما تواجهه من سيطرة مني، سأقولها لأولِ مرةٍ: إنّي أراك وكأنّك ما خلقني الله لأجله.
أراك وكأنّك الشيء الوحيد الذي يستحق التضحية وكأنك جميع ما أحبّ.
حبيبي!
ما أفعله ليس سوى خوف من فقدانك، أنت لا تعلم حجم خيبتي إن فقدتك، لا تعلم مدى الحُطام الذي قد يصيب قلبي حينها، سأنتهي يومًا ما من تلك السطور.
سأضع نقطتي المفضلة وأتجاوز اللغة العربية
أحبّك تلك نقطتي