الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

متجر الحلوى بقلم:عبدالله جهاد

تاريخ النشر : 2019-08-21
متجر الحلوى بقلم:عبدالله جهاد
منذ ان فتحت متجري للحلوى والاقبال قوي جدا وشديد ، من الواضح انها نالت اعجاب كل من ذاقها ، لذلك قررت ان اضيف حلوى جديده كي يزيد البيع ويزيد الاقبال ، اقترحت عليّ زميلتي ان نصنع مربي التوت و الفراوله فإن الاطفال يعشقونها ،
وافقتها و الليل تركتها بالمتجر وذهبت لشراء خامات المربي ، وعندما عدت سمعتها تتحدث مع احدهم عن التخلص مني كي يبقي لها المتجر وحدها وتصبح اغنى من في المدينه ، وحين ابصرت مع من تتفق وجدتها تتفق مع صديقي الذي علمت للتو انه
عشيقها .
في صباح اليوم الثاني كنت قد انتهيت من تحضير المربي وبدأت الامهات في شراء كميات كبيره منها ، بعد الظهر عادت احدي الامهات وهي تحمل علبة مربي ، لقد وجدت بداخلها بعض العظام وعادت لتعيدها وتأخذ البديل ، اعتذرت لها وعللت ماحدث
بإني كنت اتناول طعامي بجوار أذانات المربي فربما سقط مني بعض العظام سهواً ، اخذت الام علبتها البديله وانصرفت.
تباً لي كيف لم انتبه اني لم أرمي عظام صديقي في المطحنه كي اصنع منهم سكر ناعم لكعكاتي ، للاسف ألهتني تلك الخائنه بصراخها وانا اقص لها لسانها بعدما رأتني وانا اذبحه.
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف