الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لم أنسى بعد بقلم:آية حسام النبالي

تاريخ النشر : 2019-08-21
أتذكرك جيدا ً رغم مرور الزمن ألا أني لا زلتُ أتذكر أدق تفاصيلك ...

شعركَ الكثيف وجماله عندما تنثره على خدي كي تداعِبُني ...

عيناك العسليتين الجميلتين كَ حبات اللوز ... ونظرتهم الجميله الحنونه عند حُبك والشرسة عند غضبك وغيرتك التي لا تنتهي ...

أنفكَ الصغير في وسط وجهك اللطيف...

لحيتُكَ التي كنا نتخاصم أن أقتربت منها أو نزعتها ...كم كنتَ ولا زلت أعشقها ....

لا زلت أتذكر أبتسامةُ ثغركَ التي تجذبني بشكل كبير جداً ...

غمازة خدكَ تلك الحفرة الجميلة التي حفرت قلبي معها ووضعت حُبك به ....

لا زلت أتذكر أيضاً يديك التي تَبرز منهم عروقك التي تذيبُ قلبي بها ...

أتذكر لمسة يدك التي لطالما وضعتها على قلبي فأوقفت الخراب داخله ...

رباااه .....أرسل لي رياحا من بلاده ...

فلتشعرني بأنه بجانبي رغم المسافات ...

ضع في طريقي شخصً يضع نفس عطره لعلني عندما أشتم رائحتهُ وأحتفظ بها في قلبي...

أجلعهُ يعود حتى وأن كان خيالاً ... أشعرني به ولو لمرة واحدة ...

أجعله يأتي في منامي ويحتظنني لعلني أشعر في أمانه ...

رباه أن الروح للروح تحن وأني له لمشتاقة ...واني عليه لباكيه كل يوم. 
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف