الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أقلام بلا سبل بقلم:محمد مناصرة

تاريخ النشر : 2019-08-21
أقلام بلا سبل بقلم:محمد مناصرة
رباه ..... دموعي تنهار وليس لي قوى لردعها ...
رباه ما خاب من كنت انت له ربا ...
فإن ضاقت الحياة بصدرٍ فمن للصدر غيرك مرجعا ..

رباه إنك تعلم أني لا أقوى على بوح ما في فؤادي .... فدمعي وقتها سيسقط مرهفا

أسير بدائرة لا نهاية لها ... لم أعلم إن كان ما قيل صوابا ام خطآ
فقلمي هاهنا لا يعرف للخير طرقا

أتعجب من بشر إتخذت أقلامهم للحب طريقا ومسلكا

وآخرون للإكتئاب أقلامهم إتخذته سبلا

وآخرون مواضيعهم ليست سوى هباء نثرا

وأقلام البعض باركتها يا ربنا

فلم تعلم ماذا تكتب على صفحات بيض
فاتخذت من اللاموضوع موضوعا ومقصدا

قال أحد هذه الأقلام بربكم ...
كيف تودون مني كتابة شيء وسمعت طفلا أسير حرب لا مفر منها ...
سمعته يقول
(ويل لكم ... أقسم لأتخذنكم ولأكونن لكم خصيم يوم لقاء بارئنا)

أتريدون مني أن أتخذ موضوعا لأكتبه
وهناك أطفال مثله وقلوبهم تعتصر ألما ! ! ! ! !
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف