الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صديقي الأستاذ هشام شام كما عرفته بقلم:محمد درويش

تاريخ النشر : 2019-08-20
صديقي الأستاذ هشام شام كما عرفته بقلم:محمد درويش
صديقي الأستاذ هشام شام كما عرفته ..

بقلم الاعلامي الشاعر محمد درويش : 

صديقي الأستاذ  هشام شام عايشته نحو ربع قرن في مدينة صور 

 وتابعت فيه نجاحه منذ بدايات تلقيه للعلم حيث أنه يؤمن بجدوى الوقت ومعنى الدراسة والتخطيط وعيش التجربة العملانية ،  ولا يؤمن باضاعة الوقت ،  انه صاحب تجربة في التعليم المهني والادارة والمحاسبة  والضرب على الآلة الكاتبة  ، وقد واكب حركة الانترنت والكمبيوتر والآلات والتقنيات والبرمجة والاعلام  الرقمي..

هو من مدرسة اسمها العلم والتجربة والجد والاجتهاد والسهر على صناعة المستقبل والنجاح

 أسس عائلة ناجحة متميزة واشتغل ليل نهار ليصنع "جمهوريته"  العملية في عدد من المشاريع على قياسه بكل تواضع أو ادعاء أو تكبر أو "عجرفة" ..

لم أكتب عنه في السابق ،  فقد عايشته مديرا" مسؤولا" لمركز الخدمات الجامعية في صور في أوائل الثمانينات من القرن الماضي في صور وفي اكثر من معهد ومركز للتعليم المهني والتقني ، وعايشت ما قدمه من علم وخبرة ودراسة للطلاب الذين اصبحوارجال أعمال في لبنان ودول عربية  واجنبية 

.. كان رائده في التدريس والتعليم ، الاخلاص ومساعدة كل طالب ،  برأي أو شورى في أي مشروع أو رغبة في علم أو تطور ..

قاد  الأستاذ المثقف في ميدانه واختصاصه هشام شام ،  أكثر من مؤسسة في حياته:  ادارة وبرمجة وأمانة سر واخراج "مجلة السلام " وطباعتها والاشراف على موادها ، 

 وخاض غمار الاقتصاد والمجتمع

 نجح الى أبعد الحدود على مدار ربع قرن مضى ،  لكنه لم يتجاوز حدوده مرة في تجربته الرائدة ..

عاش متواضعا" وما زال...

 حكمته اليوم : ان طريق النجاح واسع وعريض

 وان "القمة تتسع لأكثر من شخص " 

لكن العبرة هي في "أن ننفذ ما نحن على قناعة به ،  وأن نعمل بكل اخلاص وشجاعة وصمود وتضحية ..

 . أو كما يقول الرسول الاكرم  محمد بن عبد الله (ص) 

".ان الله يحب من أحدكم اذا عمل  أي عمل أن يتقنه ".

كل عام وانت بخير صديقي الأستاذ هشام شام ... ولسنين طويلة ان شاء الله .

الاعلامي الشاعر محمد درويش 

صور- لبنان آب 2019
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف