الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بوح الدخان حكايات من مدينتي بقلم:محمد صالح ياسين الجبوري

تاريخ النشر : 2019-08-19
بوح الدخان حكايات من مدينتي بقلم:محمد صالح ياسين الجبوري
بوح الدخان.... حكايات من مدينتي
صدر عن دار المتن (بوح الدخان) حكايات من مدينتي الجزء الثاني للكاتبة ميادة الحسيني، رقم الإيداع 2037 لعام 2019م، قام بتصميم غلاف الكتاب الفنان السوري (ديلاور عمر)، الكتاب يحتوي على (36) حكاية، من حكايات مدينة الموصل التي تعرضت إلى الدمار والخراب والحصار والقتل والتهجير، والرعب،من قبل عصابات داعش، ظروف قاسية مرت بها المدينة، الوضع مؤلم، محبة المدينة و تاريخها دفعت الكاتبة لكتابة حكايتها الواقعية من أرض الحدث، كتب المقدمة الناقد سعد الساعدي، تحدث عن إسلوب الكاتبة والواقعية و السرد الجميل، الكتاب يحتوي على قصص وهي (إحتضار،جسر الأمل، بوح أرض رافدين، بقايا رماد، واحد من أبناء الوطن، لمصر في مدينتي حكاية، خلود حزن، قائد وطفلة، دقائق معدودة، وأخيراً وصلت عبير، صولجان الأميرة أحلام طفلة، العيون اوصدت، صوت من بعيد، حلم الحرية، رضا، حين غادرت الرياح، سحر دجلة، قطعة الحلوى، مالك والعلم، رحلة يمامة، حداد الفراشات، مكتبة وشيخ كبير، لص عاشق، معلم وطفل، الأسد، أمي إليك أكتب، عروس العبارة سوار في النهر رانيا، تيم، محمد والعبارة، أيها النهر ما بالك تؤلمني، و للكاتبة اهداء، ومقالة للأستاذ الدكتور ابراهيم العلاف، وكذلك رؤية للإعلامي هشام الكيلاني، الكاتبة وثقت تاريخ المدينة لفترة من الزمن من خلال قصصها الواقعية، بإسلوب وسرد جميل، ولا أريد الإطالة في الشرح،اترك القاريء هو الذي يعطي رأية، وانا مجرد عرضت الحكايات للاطلاع عليها..... الجهود التي بذلتها القاصة ميادة الحسيني جهوداً كبيرة، اتمنى لها النجاح و الموفقية.
محمد صالح ياسين الجبوري
كاتب وصحفي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف