الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة غفران بقلم:اسلام عزام

تاريخ النشر : 2019-08-19
رسالة غفران(3)
تجتازني العديد من الزلاتِ والإنطوائاتِ النفسية حتى اهوى السجائر وكوب من النبيذ
لا أرى نفسي إلا شخصًا يميل إلى الترح والعزلة اشتهيت أن يتشقق مبسمي.
أسير نحو الهاوية. وأنا على يقينٍ تام أن تلك الهاوية ليست غايتي العظمة
يعم التبغ ارجاء جسدي ويجرفني إلى خارج نطاق الشيء لأتلاشى وأصبح من اللاشيء كأنني أصبت بحمةٍ سرطانية
تتذبذب البعض من الصعقات الكهربائة على ذرات وخلاية العقل الباطني لينجب تفكير قاتل
كنت تواقًا للغدِ ولكن ما ابئس من اليومِ إلا الغد
تضرعت إلى الرب تواقًا للرحمة والمغفرة، أعلم أن ذنوبي تعدت عنان السماء وزبد البحر وحصى الأرض ورمال الصحراء وصخور الجبال
رباه
لجأت إليك بالعديد من رسائل الغفران
رباه
انا عبدك الذي قست عليه الحياة واذاقته من كأس المنايا الألم واليأس وسكرات الحمام
رباه
اغفر لي ولا تجعلني من الظالمين والفجارى والسكارى
اللهم اجعلني، ممن يكسوهم ظلك يوم لا ظل إلا ظلك
غفرانك ربي إني كنت من الظالمين
#اسلام_عزام
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف