الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بوح الدخان حكايات من مدينتي بقلم:محمد صالح ياسين الجبوري

تاريخ النشر : 2019-08-19
بوح الدخان حكايات من مدينتي بقلم:محمد صالح ياسين الجبوري
بوح الدخان.... حكايات من مدينتي
صدر عن دار المتن (بوح الدخان) حكايات من مدينتي الجزء الثاني للكاتبة ميادة الحسيني، رقم الإيداع 2037 لعام 2019م، قام بتصميم غلاف الكتاب الفنان السوري (ديلاور عمر)، الكتاب يحتوي على (36) حكاية، من حكايات مدينة الموصل التي تعرضت إلى الدمار والخراب والحصار والقتل والتهجير، والرعب،من قبل عصابات داعش، ظروف قاسية مرت بها المدينة، الوضع مؤلم، محبة المدينة و تاريخها دفعت الكاتبة لكتابة حكايتها الواقعية من أرض الحدث، كتب المقدمة الناقد سعد الساعدي، تحدث عن إسلوب الكاتبة والواقعية و السرد الجميل، الكتاب يحتوي على قصص وهي (إحتضار،جسر الأمل، بوح أرض رافدين، بقايا رماد، واحد من أبناء الوطن، لمصر في مدينتي حكاية، خلود حزن، قائد وطفلة، دقائق معدودة، وأخيراً وصلت عبير، صولجان الأميرة أحلام طفلة، العيون اوصدت، صوت من بعيد، حلم الحرية، رضا، حين غادرت الرياح، سحر دجلة، قطعة الحلوى، مالك والعلم، رحلة يمامة، حداد الفراشات، مكتبة وشيخ كبير، لص عاشق، معلم وطفل، الأسد، أمي إليك أكتب، عروس العبارة سوار في النهر رانيا، تيم، محمد والعبارة، أيها النهر ما بالك تؤلمني، و للكاتبة اهداء، ومقالة للأستاذ الدكتور ابراهيم العلاف، وكذلك رؤية للإعلامي هشام الكيلاني، الكاتبة وثقت تاريخ المدينة لفترة من الزمن من خلال قصصها الواقعية، بإسلوب وسرد جميل، ولا أريد الإطالة في الشرح،اترك القاريء هو الذي يعطي رأية، وانا مجرد عرضت الحكايات للاطلاع عليها..... الجهود التي بذلتها القاصة ميادة الحسيني جهوداً كبيرة، اتمنى لها النجاح و الموفقية.
محمد صالح ياسين الجبوري
كاتب وصحفي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف