كلام في مهب الريح!!
"المنظمة تقرر إعادة فتح مركز عبدالله الحوراني للدراسات والتوثيق بغزة بعد أن هدمته قوات الاحتلال الصهيوني" .
الأربعاء ١٢ يونيو ٢٠١٩م قرار للاستهلاك الإعلامي أم لمآرب أخري ؟؟؟
أكد الدكتور أحمد مجدلاني عضو اللجنة التنفيذية أنه بناء على توجيهات الرئيس أبو مازن، تقرر إعادة مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق كمؤسسة من مؤسسات منظمة التحرير للعمل في قطاع غزة، وذلك بعد ما تعرض له من تدمير على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي.
فقد أصدر تعليماته إلى مدير عام مركز عبد الله الحوراني ناهض زقوت بالبحث عن مقر جديد للمركز في قطاع غزة، ليعاود نشاطه وفعاليته في خدمة السياسة والثقافة الفلسطينية.
هل تحترم توجيهات الرئيس ام يماطلون بها ...
أتوجه لسيادتكم رئيسنا بتنفيذ واحترام قراركم وتوجيهاتكم فالصواعق تنهال على المفكرين والمثقفين والأدباء في غزة الإيباء ومركز عبدالله الحوراني متنفسنا وقبلتنا ونافذتنا الشفافة في غزة فلا تغلقوا هذه النافذة التي كسرها الاحتلال فكونوا كما عودتمونا...
فيجب أن يعاد مركز عبد الله الحوراني! فهل تعبتك القرار ؟.
* كما أقول لأخي ناهض زقوت مدير المركز لا تيأس فإن بيتي المتواضع والمظلةالصغيرة التي أسفله أضعها تحت إمرتكم خدمة لهذا المركز وتصديقا لقوله ( ولا تنسوا الفضل بينكم ) فهذا أقل شيء نقدمه لأهل الفضل... فلن يقال بأن المروءة انقطعت من أهل فلسطين ...
فهل وصلت رسالتي دكتورنا المسؤول؟
مجدي بن رمضان العايدي
كاتب وباحث في الأنساب
١٧ أغسطس ٢٠١٩م
"المنظمة تقرر إعادة فتح مركز عبدالله الحوراني للدراسات والتوثيق بغزة بعد أن هدمته قوات الاحتلال الصهيوني" .
الأربعاء ١٢ يونيو ٢٠١٩م قرار للاستهلاك الإعلامي أم لمآرب أخري ؟؟؟
أكد الدكتور أحمد مجدلاني عضو اللجنة التنفيذية أنه بناء على توجيهات الرئيس أبو مازن، تقرر إعادة مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق كمؤسسة من مؤسسات منظمة التحرير للعمل في قطاع غزة، وذلك بعد ما تعرض له من تدمير على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي.
فقد أصدر تعليماته إلى مدير عام مركز عبد الله الحوراني ناهض زقوت بالبحث عن مقر جديد للمركز في قطاع غزة، ليعاود نشاطه وفعاليته في خدمة السياسة والثقافة الفلسطينية.
هل تحترم توجيهات الرئيس ام يماطلون بها ...
أتوجه لسيادتكم رئيسنا بتنفيذ واحترام قراركم وتوجيهاتكم فالصواعق تنهال على المفكرين والمثقفين والأدباء في غزة الإيباء ومركز عبدالله الحوراني متنفسنا وقبلتنا ونافذتنا الشفافة في غزة فلا تغلقوا هذه النافذة التي كسرها الاحتلال فكونوا كما عودتمونا...
فيجب أن يعاد مركز عبد الله الحوراني! فهل تعبتك القرار ؟.
* كما أقول لأخي ناهض زقوت مدير المركز لا تيأس فإن بيتي المتواضع والمظلةالصغيرة التي أسفله أضعها تحت إمرتكم خدمة لهذا المركز وتصديقا لقوله ( ولا تنسوا الفضل بينكم ) فهذا أقل شيء نقدمه لأهل الفضل... فلن يقال بأن المروءة انقطعت من أهل فلسطين ...
فهل وصلت رسالتي دكتورنا المسؤول؟
مجدي بن رمضان العايدي
كاتب وباحث في الأنساب
١٧ أغسطس ٢٠١٩م