ما بين طريقك وعثرات الوصول لن تجد إنساناً قوياً دون ماض حافلٍ بالتجارب ما بين الفشل والنجاح . لا أحد يدري ماذا واجهت في كل مكان لا أحد يدرك كمية الألم والأمل التي أحسست بها الناس لا يعلمون ماذا يوجد خلف هذا النجاح العظيم
سوف تدرك يوما أن لا أحد يصل لمرحلة العقلانية دون أن يدمر شيء ما في داخله دون أن يتنازل عن شيء أو يخسر شخصاً لكل شيء ثمن فلنكن على إستعداد لدفعه لذا لا تسر الى أمر لن يكون لك به نفع وما بين ذلك وذاك اياك والاستسلام تحمل ولكن ما تعلم جيدا أن جهدك فيه لن يذهب سدى احذروا المبالغة
قرأت يوما قصة المطرقة والسندان وهي قصة للأطفال
قالت فيها المطرقة للسندان: أستطيع أن أضرب بقوة بحيث لا تستطيعين التحمل. فرد السندان: وأنا أستطيع أن أتحمل فأنا أقوى من طرقاتك. وبالفعل بدأت المطرقة تضرب، والسندان صامد أمام ضرباتها العنيفة، وحينها صرخت قطعة الحديد التي كانت بينهما: أيها السادة..إن المبالغة في الشيء الجيد يعد أمرا سيئا. وقال الفرن: التحدي ليس له داع حين لا يكون في مصلحة أحد!!
لذلك ما علينا فعله هو المضي قدماً دون الالتفات للقيل والقال في طريقك نحو النجاح يجب عليك أولا الشعور بالمسؤولية ؛ وهو ذلك الشعور النبيل الذي يوجه اهتمامك لكل شيء و يحول الصغير إلى كبير والهامشي إلى محوري واللاشي إلى اشياء كثيرة فالمسؤولية تجعلك تعطي قدرا لكل ما في حياتك وتستشعر قيمة كل لحظة وكل أمر
أصدق طريق للنجاح هو طريقك داخل الفشل فرب تجربة فاشلة خير من نجاح لم تسعى إلى تحقيقه لم يكن النظر إلى القمة يوما ليوصلك إليها جروحك واوجاعك والكدمات على جسدك هي فقط ثمن انتصارك في معركتك لا وجود للنجاح في طريق الياسمين
سوف تدرك يوما أن لا أحد يصل لمرحلة العقلانية دون أن يدمر شيء ما في داخله دون أن يتنازل عن شيء أو يخسر شخصاً لكل شيء ثمن فلنكن على إستعداد لدفعه لذا لا تسر الى أمر لن يكون لك به نفع وما بين ذلك وذاك اياك والاستسلام تحمل ولكن ما تعلم جيدا أن جهدك فيه لن يذهب سدى احذروا المبالغة
قرأت يوما قصة المطرقة والسندان وهي قصة للأطفال
قالت فيها المطرقة للسندان: أستطيع أن أضرب بقوة بحيث لا تستطيعين التحمل. فرد السندان: وأنا أستطيع أن أتحمل فأنا أقوى من طرقاتك. وبالفعل بدأت المطرقة تضرب، والسندان صامد أمام ضرباتها العنيفة، وحينها صرخت قطعة الحديد التي كانت بينهما: أيها السادة..إن المبالغة في الشيء الجيد يعد أمرا سيئا. وقال الفرن: التحدي ليس له داع حين لا يكون في مصلحة أحد!!
لذلك ما علينا فعله هو المضي قدماً دون الالتفات للقيل والقال في طريقك نحو النجاح يجب عليك أولا الشعور بالمسؤولية ؛ وهو ذلك الشعور النبيل الذي يوجه اهتمامك لكل شيء و يحول الصغير إلى كبير والهامشي إلى محوري واللاشي إلى اشياء كثيرة فالمسؤولية تجعلك تعطي قدرا لكل ما في حياتك وتستشعر قيمة كل لحظة وكل أمر
أصدق طريق للنجاح هو طريقك داخل الفشل فرب تجربة فاشلة خير من نجاح لم تسعى إلى تحقيقه لم يكن النظر إلى القمة يوما ليوصلك إليها جروحك واوجاعك والكدمات على جسدك هي فقط ثمن انتصارك في معركتك لا وجود للنجاح في طريق الياسمين