الأخبار
غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130بعد أيام من زفافه.. وفاة نجم ليفربول ديوغو جوتا بحادث سير مروّع
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

وقفات مع ..الإلحاد. الوقفة الأولى: الإنسان حاله حال الجمادات بقلم: محمد جابر

تاريخ النشر : 2019-08-11
وقفات مع ..الإلحاد.
الوقفة الأولى: الإنسان حاله حال الجمادات
بقلم: محمد جابر
الملحدون حدَّدوا الأنسان بحدود المادة وجرَّدوه مِنْ كلِّ بُعدٍ روحي ومعنوي، ومِن كل ما يرتبط بالقيم والأخلاق وبالآخرة والمطلق، انطلاقا من تفسرهم للحياة تفسيرًا ماديًا، فكل شيء ما وراء المادة هو وهمٌ أو خرافة، وحتى القضايا العقلية والوعي والادراك والمشاعر والاحاسيس فهي عندهم من نتائج المادة وتفاعلاتها ( يعني مادة×مادة×مادة).
فالإنسان وبحسب عقيدة المُلحد هو (مادة) حاله حال بقية أشكال المادة، حاله حال بقية الجمادات التي لا تنموا ولا حياة لها!!!
فهل مِن العقل أنْ يتجه الإنسان نحو الإلحاد الذي يجعل الإنسان- الذي شرَّفه الله وكرَّمه على جميع المخلوقات وسخرها لخدمته- يجعله كالجمادات كالحجر والصخر والمدر... كالأزبال كالقذارات أجلكم الله وغيرها من الجمادات؟!!!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف