تعجنُ الضّجرَ بصمتٍ مجنون
عطا الله شاهين
حين يغيب عنها تجنّ في وحدتها
تريدُ أن تراه بلهف مجنون
يجتاحها الضجر وتبدأ بعجنه بصمت مجنون
تقول ما أوجع إسكات امرأة ترغب حضن حبيبها الغائب..
فقبل وقت قصير غادر لكن رغبتي في عناقه تصرخ بصمتٍ
تبقى في حجرتها الضجرة صامتة حتى تلمحه من بعيد
رجُلٌ مقوّس الظهر يسير بخطوات بطيئة
تفرحُ حينما تراه..
تقول إنه يفي بالحاجة رغم تقوس ظهره..
فلا رغبة لامرأة قادرة على الانتظار لزمن..
فحين يغيب تجنّ وتبدأ تلف ذاتها بشرشف الصمت
تعجن في غيابه الضجر بصمت
تحاول أن تنسى ذاتها، لكنْ عبثا
تنتظر عودته قرب النافذة
رجُلٌ مقوّس الظهر يبدع في حبِّ امرأة تشعر معه باسترخاءٍ مثالي..
عطا الله شاهين
حين يغيب عنها تجنّ في وحدتها
تريدُ أن تراه بلهف مجنون
يجتاحها الضجر وتبدأ بعجنه بصمت مجنون
تقول ما أوجع إسكات امرأة ترغب حضن حبيبها الغائب..
فقبل وقت قصير غادر لكن رغبتي في عناقه تصرخ بصمتٍ
تبقى في حجرتها الضجرة صامتة حتى تلمحه من بعيد
رجُلٌ مقوّس الظهر يسير بخطوات بطيئة
تفرحُ حينما تراه..
تقول إنه يفي بالحاجة رغم تقوس ظهره..
فلا رغبة لامرأة قادرة على الانتظار لزمن..
فحين يغيب تجنّ وتبدأ تلف ذاتها بشرشف الصمت
تعجن في غيابه الضجر بصمت
تحاول أن تنسى ذاتها، لكنْ عبثا
تنتظر عودته قرب النافذة
رجُلٌ مقوّس الظهر يبدع في حبِّ امرأة تشعر معه باسترخاءٍ مثالي..