الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بعتلك وردة بقلم: لميس أشرف

تاريخ النشر : 2019-08-06
بعتلك وردة بقلم: لميس أشرف
انا إلى جوه الأرض سر
انا في الملكوت نور
كل ما يعلي عليك السور
ضياءة تقل
عملتى فيا ايه
وانا كنت مين وفين وليه
انا قبل عيونك ما تشاغلنى
هو انا كان أسمى ايه
حبيبتى لو تقبليها
انتى منها وفيها
بعتلك وردة
ومستنى منك جواب
حبيبتى قاتلنى الغياب
وتعبانى الوحدة
شفتك مرة واحدة
مليتى قلبي واحدة واحدة
وانا إلى كنت زمان ف وحدة
أيام طويلة وليالي
وقلت الحب لعبة
ولا كان في بالي
حبيبتى
انى احلم بيكى
وجوه القلب يوم اخبيكى
واشوف العمر كله فيكى
يا قمري الغالي
وبعتلك وردة
ومستنى منك جواب
حبيبتى قاتلنى الغياب
وتعبانى الوحدة
حبيبتى انتى شغلانى
وادور بين عيون الناس
وسؤال متخبي بعيونى
مدان بجريمة الإحساس
فاقدينه ليه يحاكمونى
عشان قايل في اشعارى
عيونك هى باب داري
ولو فضلتى شغلانى
حبيبتى انتى وحشانى
بعتلك وردة
ومستنى منك جواب
حبيبتى قاتلنى الغياب
و تعبانى الوحدة
حبيبتى عيونك نور صباح
يدفي قلب العاشقين
تنور كل حين وحين
عينكى حنينيين
كرهت فيهم الغياب
ولسه مستنى الجواب
بعتلك وردة
شعر /لميس أشرف طه
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف