أجر الأعمال مضاعفة في العشر الأوائل من ذي الحجة
التوبة الصادقة: فيجب على كل مسلم أن يحرص على استقبال تلك الأيام المباركة،
وجميع مواسم الطاعات عامة بالتوبة الصادقة والعزم الأكيد على الرجوع إلى الله،ففي التوبةِ صلاح لحال العبد
في الدنيا والآخرة، قال تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور: من الآية 31].
الابتعاد عن المعاصي: تعد المعاصي أحد أكبر أسباب البعد عن الله والطرد من رحمته،
وقد يحرم الإنسان من رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه، فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار
فيجب علينا أن نحرص على عدم الوقوع في المعاصي خاصة في هذه الأيام المباركة أو وفي غيرها.
الاجتهاد في العبادات والتقرب إلى الله: فمن الواجب على كل مسلم أن يحرص على الاكثار والاجتهادبالأعمال والأقوال الصالحة في العشر الأوائل من ذي الحجة، ومن عزم على شيء أعانه الله ويسر له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله، قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِين} [العنكبوت: 69].
الاكثار من قراءة القرآن وحفظه إن تيسر.
الابتعاد عن المشاحنات والخلافات.
الإحسان إلى الجيران.
الاكثار من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الوفاء بالعهد.
آداء الأمانات إلى أهلها.
صلة الأرحام.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
إفشاء السلام، والإصلاح بين الناس.
إطعام الطعام، وإكرام الضيف.
حفظ اللسان والفرج.
الإنفاق في سبيل الله.
كفالة الأيتام وإغدخال السرور عليهم.
زيارة المرضي.
قضاء حوائج الناس.
سد الدين عن المدينين.
الحرص على قراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
إسباغ الوضوء.
الدعاء بين الآذان والإقامة.
الذهاب إلي المساجد والحرص على صلاة الجماعة.
الدعاء للآخرين بظهر الغيب.
أفضل الأعمال في العشر الأوائل من ذي الحجة
يجب على كل مسلم الحرص على الفوز بثواب وأجر العشر الأوائل من ذي الحجة، ولا يتحقق ذلك سوي بالاجتهاد
بالطاعات، يقول أبو عثمان النهدي: “كانوا -أي السلف- يُعظّمون ثلاث عشرات: العشر الأخير من رمضان،
والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأول من محرم”، فإذا أقبلت تلك الأيام فمن أفضل الأعمال فيها الآتي:
آداء مناسك الحج والعمرة
أفضل الأعمال المستحبة في العشر الأوائل من ذي الحجة
وهما أفضل الأعمال في عشر ذي الحجة، ومن يسّر الله له حج بيته أو أداء العمرة على الوجه المطلوب فجزاؤه الجنة؛
ونستدل على ذلك بما رواه أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلا الْجَنَّةَ» [متفق عليه].
[email protected]
عصام سمير دلول
التوبة الصادقة: فيجب على كل مسلم أن يحرص على استقبال تلك الأيام المباركة،
وجميع مواسم الطاعات عامة بالتوبة الصادقة والعزم الأكيد على الرجوع إلى الله،ففي التوبةِ صلاح لحال العبد
في الدنيا والآخرة، قال تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور: من الآية 31].
الابتعاد عن المعاصي: تعد المعاصي أحد أكبر أسباب البعد عن الله والطرد من رحمته،
وقد يحرم الإنسان من رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه، فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار
فيجب علينا أن نحرص على عدم الوقوع في المعاصي خاصة في هذه الأيام المباركة أو وفي غيرها.
الاجتهاد في العبادات والتقرب إلى الله: فمن الواجب على كل مسلم أن يحرص على الاكثار والاجتهادبالأعمال والأقوال الصالحة في العشر الأوائل من ذي الحجة، ومن عزم على شيء أعانه الله ويسر له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله، قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِين} [العنكبوت: 69].
الاكثار من قراءة القرآن وحفظه إن تيسر.
الابتعاد عن المشاحنات والخلافات.
الإحسان إلى الجيران.
الاكثار من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الوفاء بالعهد.
آداء الأمانات إلى أهلها.
صلة الأرحام.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
إفشاء السلام، والإصلاح بين الناس.
إطعام الطعام، وإكرام الضيف.
حفظ اللسان والفرج.
الإنفاق في سبيل الله.
كفالة الأيتام وإغدخال السرور عليهم.
زيارة المرضي.
قضاء حوائج الناس.
سد الدين عن المدينين.
الحرص على قراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
إسباغ الوضوء.
الدعاء بين الآذان والإقامة.
الذهاب إلي المساجد والحرص على صلاة الجماعة.
الدعاء للآخرين بظهر الغيب.
أفضل الأعمال في العشر الأوائل من ذي الحجة
يجب على كل مسلم الحرص على الفوز بثواب وأجر العشر الأوائل من ذي الحجة، ولا يتحقق ذلك سوي بالاجتهاد
بالطاعات، يقول أبو عثمان النهدي: “كانوا -أي السلف- يُعظّمون ثلاث عشرات: العشر الأخير من رمضان،
والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأول من محرم”، فإذا أقبلت تلك الأيام فمن أفضل الأعمال فيها الآتي:
آداء مناسك الحج والعمرة
أفضل الأعمال المستحبة في العشر الأوائل من ذي الحجة
وهما أفضل الأعمال في عشر ذي الحجة، ومن يسّر الله له حج بيته أو أداء العمرة على الوجه المطلوب فجزاؤه الجنة؛
ونستدل على ذلك بما رواه أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا، وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلا الْجَنَّةَ» [متفق عليه].
[email protected]
عصام سمير دلول