الجواد آتاه الله الحكم صبيًا المحقق الصرخي على أثره سائر
إن الرسالات والشرائع السماوية التي جاء بها كل الأنبياء والرسل-عليهم أفضل الصلاة والسلام- ودافع عنها وضحى من أجلها كل الأئمة والصالحين كان تكليف لهم بالنبوة والإمامة في عمر مبكر أمثال سيدنا يوسف وعيسى بن مريم روح الله ويحيى بن زكريا-عليهم الصلاة والسلام- ومن ثم تكليف الأئمة الميامين أمثال الإمام الجواد والهادي والعسكري والإمام القائم المنتظر المهدي المعظم المبجل مهدي الأمم-عليهم الصلاة والسلام- ومن بعدهم جاء دور العلماء والمفكرين الأعلام أمثال الشهيد محمد باقر الصدر الأول-قدس روحه الطاهرة- ومن ثم تصدى سماحة السيد الأستاذ المحقق الصرخي صاحب الثورة العلمية الفكرية الأخلاقية الاصلاحية منذ التصدي للمرجعية وحمل هموم ومشاكل الأمة الإسلامية مقتديًا وسائرًا متخلقًا بسيرة ومنهج الإمام محمد الجواد-عليه السلام-.
رجل عظيم الشأن ابن سيّد الكرم، جواد جاد بعلمه وأصلح في الدين الثلم، بلغ قمة العِلم رغم أنه لم يبلغ الحلم، جاد الله وآتاه صبيًا الحُكم، كيحيى جدّه معجزة الأمم، إمام للتقى، للزهد، راية خفاقة للقِيم، بوصفك هذا سيدي الجواد نبكي أنهار دم، ونعزي الجدّ الرسول الأعظم، وأهل بيته وصحبه سادة الأمم، لاسيّما المهدي جامع الكَلِم، والأمّة الإسلامية أوسط الأمم، وعلماءها بالعمل والعِلم، ومفخرتهم سيّد المحققين الأستاذ الصرخي قامع فكر المارقة بالعِلم.
آخر ذي القعدة ذكرى استشهاد الإمام محمد الجواد -عليه السلام-
#الجوادُ_قدوةٌ_حسنةٌ_للشبابِ
من حياة وجهاد وتضحية وتصدي الإمام الجواد-عليه السلام- بالعلم والأخلاق والوسطية والاعتدال والمناظرة العلمية الفكرية الأخلاقية إلى أكبر علماء وقضاة الدولة العباسية يحيى بن أكثم نأخذ كل الدروس والعبر والمواعظ في التوعية والنهوض بواقع الأمة الإسلامية وتحريرها بالعلم والأخلاق والإنصاف والمحافظة والحوار الهادف العلمي الأخلاقي الشرعي الإسلامي المحمدي الأصيل.
إن الرسالات والشرائع السماوية التي جاء بها كل الأنبياء والرسل-عليهم أفضل الصلاة والسلام- ودافع عنها وضحى من أجلها كل الأئمة والصالحين كان تكليف لهم بالنبوة والإمامة في عمر مبكر أمثال سيدنا يوسف وعيسى بن مريم روح الله ويحيى بن زكريا-عليهم الصلاة والسلام- ومن ثم تكليف الأئمة الميامين أمثال الإمام الجواد والهادي والعسكري والإمام القائم المنتظر المهدي المعظم المبجل مهدي الأمم-عليهم الصلاة والسلام- ومن بعدهم جاء دور العلماء والمفكرين الأعلام أمثال الشهيد محمد باقر الصدر الأول-قدس روحه الطاهرة- ومن ثم تصدى سماحة السيد الأستاذ المحقق الصرخي صاحب الثورة العلمية الفكرية الأخلاقية الاصلاحية منذ التصدي للمرجعية وحمل هموم ومشاكل الأمة الإسلامية مقتديًا وسائرًا متخلقًا بسيرة ومنهج الإمام محمد الجواد-عليه السلام-.
رجل عظيم الشأن ابن سيّد الكرم، جواد جاد بعلمه وأصلح في الدين الثلم، بلغ قمة العِلم رغم أنه لم يبلغ الحلم، جاد الله وآتاه صبيًا الحُكم، كيحيى جدّه معجزة الأمم، إمام للتقى، للزهد، راية خفاقة للقِيم، بوصفك هذا سيدي الجواد نبكي أنهار دم، ونعزي الجدّ الرسول الأعظم، وأهل بيته وصحبه سادة الأمم، لاسيّما المهدي جامع الكَلِم، والأمّة الإسلامية أوسط الأمم، وعلماءها بالعمل والعِلم، ومفخرتهم سيّد المحققين الأستاذ الصرخي قامع فكر المارقة بالعِلم.
آخر ذي القعدة ذكرى استشهاد الإمام محمد الجواد -عليه السلام-
#الجوادُ_قدوةٌ_حسنةٌ_للشبابِ
من حياة وجهاد وتضحية وتصدي الإمام الجواد-عليه السلام- بالعلم والأخلاق والوسطية والاعتدال والمناظرة العلمية الفكرية الأخلاقية إلى أكبر علماء وقضاة الدولة العباسية يحيى بن أكثم نأخذ كل الدروس والعبر والمواعظ في التوعية والنهوض بواقع الأمة الإسلامية وتحريرها بالعلم والأخلاق والإنصاف والمحافظة والحوار الهادف العلمي الأخلاقي الشرعي الإسلامي المحمدي الأصيل.
