الخريج
خريج الجامعة
الكلية المتوسطة
والمتقاعد الذي يستلم راتب التقاعد بعد تقاعده ويشغل الوظيفة الحكومية في وطننا وكل وطن بلد
إنه لمن الغريب الا يشغل هذه الوظيفة ابنائنا الخريجين العاطلين عن العمل الذين تخرجوا من الجامعات والكليات
وكانه لا يوجد لدينا ولدى اغلب الاوطان ازمة خريجين عاطلين عن العمل ليحلوا محلهم بالتدريب ممن قارب على التقاعد ومن رؤساء اقسام في اي وزارة مديرية او مؤسسة تابعة حتى للقطاع الخاص
فكيف يكون المتقاعد في الوظيفة العمومية ويتقاضى راتب التقاعد ويحل محل ابناءنا الخريجين العاطلين عن العمل كيف كيف وهل يعقل هذا ونحن بامس الحاجة لوظائف لهم
فلو قدرنا عدد المتقاعدين الذين يشغلون هذه الوظائف دون العاطل عن العمل من الخريجين لوجدنا مدى قساوة ذلك على الوطن والاسر التي هي اساس المجتمع
فعلينا ان نبادر وبشكل فوري لذلك فيكفي المتقاعد راتب التقاعد وليشغل مكانه في الوظيفة العمومية في وطننا وكل من يعاني من ذلك في اي بلد ابنائنا الخريجين العاطلين عن العمل
ولن ننسى القطاع الخاص ايضا وهو مكمل لما استطعنا ان نعين بذلك
وليتم تقديم ما امكن من برامج تسهيل للمتقاعدين من البنوك وفرض ذلك على المقتديرين ان يديروا ثلاثة او اربع منهم من المقتدرين ولا يخلوا ذلك منهم بتأسيس اي موسسات شركات ليردفوا بذلك العاطلين في كل المحافظات والبلدات في بلدنا وكل بلد
لو تم ذلك كما كتبت وارسلت لدنيا الوطن منذ شهور مضت لاستطعنا ان نعين ونساعد اسرنا وعوائلنا التي تعاني من البطالة لخريجيها في القطاعين العام والخاص واتمنى الا يتم استغلال ذلك دون حق التعيين بالوظيفة لكل خريج ويكون ضمن بند الفساد والرشوة
وإنا لقادرون
باختصار.
الكاتب-امجد محمود حسن الديك.
خريج الجامعة
الكلية المتوسطة
والمتقاعد الذي يستلم راتب التقاعد بعد تقاعده ويشغل الوظيفة الحكومية في وطننا وكل وطن بلد
إنه لمن الغريب الا يشغل هذه الوظيفة ابنائنا الخريجين العاطلين عن العمل الذين تخرجوا من الجامعات والكليات
وكانه لا يوجد لدينا ولدى اغلب الاوطان ازمة خريجين عاطلين عن العمل ليحلوا محلهم بالتدريب ممن قارب على التقاعد ومن رؤساء اقسام في اي وزارة مديرية او مؤسسة تابعة حتى للقطاع الخاص
فكيف يكون المتقاعد في الوظيفة العمومية ويتقاضى راتب التقاعد ويحل محل ابناءنا الخريجين العاطلين عن العمل كيف كيف وهل يعقل هذا ونحن بامس الحاجة لوظائف لهم
فلو قدرنا عدد المتقاعدين الذين يشغلون هذه الوظائف دون العاطل عن العمل من الخريجين لوجدنا مدى قساوة ذلك على الوطن والاسر التي هي اساس المجتمع
فعلينا ان نبادر وبشكل فوري لذلك فيكفي المتقاعد راتب التقاعد وليشغل مكانه في الوظيفة العمومية في وطننا وكل من يعاني من ذلك في اي بلد ابنائنا الخريجين العاطلين عن العمل
ولن ننسى القطاع الخاص ايضا وهو مكمل لما استطعنا ان نعين بذلك
وليتم تقديم ما امكن من برامج تسهيل للمتقاعدين من البنوك وفرض ذلك على المقتديرين ان يديروا ثلاثة او اربع منهم من المقتدرين ولا يخلوا ذلك منهم بتأسيس اي موسسات شركات ليردفوا بذلك العاطلين في كل المحافظات والبلدات في بلدنا وكل بلد
لو تم ذلك كما كتبت وارسلت لدنيا الوطن منذ شهور مضت لاستطعنا ان نعين ونساعد اسرنا وعوائلنا التي تعاني من البطالة لخريجيها في القطاعين العام والخاص واتمنى الا يتم استغلال ذلك دون حق التعيين بالوظيفة لكل خريج ويكون ضمن بند الفساد والرشوة
وإنا لقادرون
باختصار.
الكاتب-امجد محمود حسن الديك.