
سرطانٌ يفرُّ من إرادة السيدة العربية السورية الأولى فلا تخافوه !
تعلَّموا من سيِّدةٍ عربية سورية أو سورية عربية اسمها أسماء تلألأت لتنقذ الأسماء من العبور إلى الحضور الأبديّ السيدة التي لم تبحث عن لقب الأولى بقدر ما تمنت لنسوة سورية بأجمعهن كلُّ واحدةٍ على حدة أنْ يتربعن على عرش الأوائل العرشِ الذي لم يكن بالكسل و التواكل بل خُلِقَ بالمغامرة و الشجاعة و الاستماتة في الدفاع عن الإرادة و المبادئ و القيم التي لن يستطيع سرطانٌ مهما كان متقدِّماً أن يهزمها طالما أنّ حامليه أو مضيفيه يصرون على هزيمته بالحياة و على قهره باستمرار هذه الحياة على صعيد العمل و المقاومة أنْ تكونوا بمجملكم رجالاً و نساءً على قدر حبِّ حياتكم و أوطانكم فالأنفس التي تفرُّ من الحياة تفرُّ من الإقامة في أوطان هذه الحياة و كذلك الأنفس التي تخون أوطان الحياة سواء بالاستسلام أو بالهروب إنَّما تسلِّمها لقمةً سائغةً إلى من سوف يذلونها و من ثمَّ يرمونها جيفةً على مزابل التاريخ !
نعم السيدة الأولى في سورية و معها الكثيرات من نسوة سورية أخرجت السرطان من اسمه المخيف إلى اسمه الخائف من المرور في جسد الأقوياء أصحاب الإرادة لأنَّهم سيقهرونه حتماً و كذلك أخرجت السرطان نفسه من مفهوم العيب الذي يلحق حامليه ليفخروا أكثر بالإعلان عن مشوار قهره بالعلاج و الإصرار على الشفاء بالمقاومة الروحية قبل العضوية حتى انتزاعه رغماً عنه ...
علَّمت السيدة الأولى أبناء سورية أن يتعلموا الاقتداء بجراحهم و جرحاهم منبع الفخر الحقيقي المتبع بالدفاع عن الوطن لا الفخر المزيَّف المنسوج على شطآن الخيانة و أرصفة الخائنين !
لم يخنها التوصيف و لم تتلعثم الكلمات في صدرها خاصة عندما سألوها عن شماتة الشامتين بها جزاء لما اقترفت يدا زوجها رئيس سورية الدكتور بشار الأسد كما يوصِّف الحالة هؤلاء الحمقى و المأجورون فلم تتردد بتوصيفهم بأنهم سرطان سورية الأكبر و سرطان كلِّ بلدٍ يجلسون فيه على موائد الغدر و الخيانة و اغتيال الروح الإنسانية الحرة التي لن تكون في سورية بعد اليوم إلا لعشاق الشهادة في سبيل الحياة و الحياة تحت منظار الشهداء !
شفى الحبُّ سيدات و أسياد سورية و أعطى السيدة السورية الأولى من زوجها السيِّد الأول الثبات و الانتصار وفق موازين الوطن الواحد و الجسد الواحد و الروح الواحدة في مشوار الانتصار المبين>
تعلَّموا من سيِّدةٍ عربية سورية أو سورية عربية اسمها أسماء تلألأت لتنقذ الأسماء من العبور إلى الحضور الأبديّ السيدة التي لم تبحث عن لقب الأولى بقدر ما تمنت لنسوة سورية بأجمعهن كلُّ واحدةٍ على حدة أنْ يتربعن على عرش الأوائل العرشِ الذي لم يكن بالكسل و التواكل بل خُلِقَ بالمغامرة و الشجاعة و الاستماتة في الدفاع عن الإرادة و المبادئ و القيم التي لن يستطيع سرطانٌ مهما كان متقدِّماً أن يهزمها طالما أنّ حامليه أو مضيفيه يصرون على هزيمته بالحياة و على قهره باستمرار هذه الحياة على صعيد العمل و المقاومة أنْ تكونوا بمجملكم رجالاً و نساءً على قدر حبِّ حياتكم و أوطانكم فالأنفس التي تفرُّ من الحياة تفرُّ من الإقامة في أوطان هذه الحياة و كذلك الأنفس التي تخون أوطان الحياة سواء بالاستسلام أو بالهروب إنَّما تسلِّمها لقمةً سائغةً إلى من سوف يذلونها و من ثمَّ يرمونها جيفةً على مزابل التاريخ !
نعم السيدة الأولى في سورية و معها الكثيرات من نسوة سورية أخرجت السرطان من اسمه المخيف إلى اسمه الخائف من المرور في جسد الأقوياء أصحاب الإرادة لأنَّهم سيقهرونه حتماً و كذلك أخرجت السرطان نفسه من مفهوم العيب الذي يلحق حامليه ليفخروا أكثر بالإعلان عن مشوار قهره بالعلاج و الإصرار على الشفاء بالمقاومة الروحية قبل العضوية حتى انتزاعه رغماً عنه ...
علَّمت السيدة الأولى أبناء سورية أن يتعلموا الاقتداء بجراحهم و جرحاهم منبع الفخر الحقيقي المتبع بالدفاع عن الوطن لا الفخر المزيَّف المنسوج على شطآن الخيانة و أرصفة الخائنين !
لم يخنها التوصيف و لم تتلعثم الكلمات في صدرها خاصة عندما سألوها عن شماتة الشامتين بها جزاء لما اقترفت يدا زوجها رئيس سورية الدكتور بشار الأسد كما يوصِّف الحالة هؤلاء الحمقى و المأجورون فلم تتردد بتوصيفهم بأنهم سرطان سورية الأكبر و سرطان كلِّ بلدٍ يجلسون فيه على موائد الغدر و الخيانة و اغتيال الروح الإنسانية الحرة التي لن تكون في سورية بعد اليوم إلا لعشاق الشهادة في سبيل الحياة و الحياة تحت منظار الشهداء !
شفى الحبُّ سيدات و أسياد سورية و أعطى السيدة السورية الأولى من زوجها السيِّد الأول الثبات و الانتصار وفق موازين الوطن الواحد و الجسد الواحد و الروح الواحدة في مشوار الانتصار المبين>