الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نصفين بقلم: ريان خزاعله

تاريخ النشر : 2019-08-04
نصفين ..

كُلِ بشرٍ مِنا يَمر بحياتهِ بمراحلٍ متعددة  منها سعيده  ومنها حزينه، وكأن حياة البشر سلسله تدور حول أحداث يصنعها بنفسنه بأنماله أما ان يحسن صنعها أو  يفشل ، إن أحسن صنعها عاشَ بأمان و أطمئنان مع القليل من العثرات،وأن فَشِلَ عاشَ الدهر حزيناً ، مكتئباً ، مكتوف اليدين حاله ك حال الكسول يهدم حياته بيده من دون المبادره بإصلاح أي شيءٍ فيها.  لا يوجد إنسان غير سعيد لأن السعاده نحن من يصنعها وليست هي من تصنع نفسها ونحن فقط علينا أن نأخذها من دون مقابل ، يجب علينا أن نسعى و نمحق ونتجاز الظروف مهما كانت قاسيه علينا ، قال تعالى: لا يكلف الله نفساً إلا وسعها " هذا دلليل من رب العالمين بأننا قادرين على تحتمل أي شيء نمر به فقط علينا أن نستعين به ونفوض الأمور له ، نحن لم نخلق لنكون حزينين أو لنمكث ب أيام قاسية تمر علينا نحن  أقوى من أن نقعد نشتكي الدهر والزمان فما شكى إلا الكسول .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف