الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هـــذي بثـيـنــة بقلم: منير الغليسي

تاريخ النشر : 2019-08-04
هـــذي بثـيـنــة 

هذه الأبيات المصاغة بحروف من حب. .

مهداةٌ للعروس "بثينة الغليسي"  وعريسها  "مصعب الشرجبي"  بمناسبة زفافهما الميمون..

فمباركٌ لهما وعليهما زواج العمر

شعر: منير الغليسي (7/12. . 2019)

هـل أشـرقـت شمـسُ النهـار بليلنا

أم نحـن فـي ليـلٍ بـهـيـجٍ يـطــربُ

كـلُّ النـجــوم لـعــرسـنــا تــتــلألأُ

والريحُ تصـدحُ. . بالـربابة تلعـبُ

وورودُ فـاتـنـة الـمـدائـن حـولنـا

صنعـاءُ بالحـبّ الجـميـل تُطَـيِّــِبُ

تزهـو بفـتـنـتهـا، وتُشـركُ فنَّهـا

فيغنّي "بُثْناهُ" الجميلةَ "مصعبُ"

والعـودُ دنـدن للعـروس وإلْـفِـهَـا

وصداهُ أشجى في المحافلِ أطيبُ

والأهـلُ والأضيـافُ أهـدَوا حبَّهم

والحـبُّ أغلى ما يُهَـدَّى ويوهَـبُ

هـذي بثـينةُ ، مصعـبٌ في قلبهـا

بنـعــيــم عشــقٍ دائــمٍ يـتـقـلّــبُ

وهـو الذي لهَواهـا يحفـظُ عهـدَهُ

والعهدُ – بين العاشقَـينِ- المطْلبُ 

فلـتـبــدأا باســم الإلـهِ. . لتسـعـدا

ولِـتحـذرا. . فبكـل بابٍ عـقـربُ!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف