الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

(قطارات تصعد نحو السماء) قصص جديدة للكاتب العراقي فاتح عبدالسلام

(قطارات تصعد نحو السماء) قصص جديدة للكاتب العراقي فاتح عبدالسلام
تاريخ النشر : 2019-08-03
(قطارات تصعد نحو السماء) قصص جديدة للكاتب العراقي فاتح عبدالسلام

بيروت/

صدرت  للكاتب العراقي المقيم في لندن فاتح عبدالسلام، مجموعة قصصية جديدة بعنوان ( قطارات تصعد نحو السّماء) عن الدار العربية للعلوم في بيروت ، وضمّت عشر قصص قصيرة وتشير تواريخ كتابتها الى العامين الاخيرين ولم يسبق أن نشرت في الصحافة  . 

تتناول القصص محنة الانسان العربي في المهجر، فيما تطل بقوة الحيوات التي عاشها متراكمة في بلاد هاجر منها تحت وقع الحروب والاضطهاد والتعسف، وذلك عبر حكايات تتشابك بعنف احياناً في جدلية الحب والحرب والحرمان والبحث عن أفق للخلاص .

 وتشكّل القطارات الفضاء القصصي، لأحداث تتوافر على مفاجآت اللحظات الانسانية النادرة ، في سياق التقاط توظيفي لها عبر سرد يتحرك في رحاب حوار ، يكاد يكون البنية الاساسية في القصة لدى فاتح عبدالسلام . 

 ويغوص الكاتب في أعماق منسية من أحلام الانسان ويستنطق الفضاء المكاني بما يصل أحياناً بين قطارات لندن وقطارات في العراق مرّ من خلالها أولئك الناس الذين كابدوا الحروب وتشظت أحلامهم وقصص حبهم وهربت نزواتهم مع دخان المدافع  .

وفي خضم هذه القطارات التي تحمل حكايات الانسان العربي المغترب تظهر قطارات من أزمان أخرى ، إذ يغذي الماضي الذي لن يموت أحداثاً تنمو بانسيابية محكمة البناء القصصي .

وسبق أن أصدر الروائي فاتح عبدالسلام مجموعة قصص (عين لندن) التي ابتدأ فيها مشروعه في استجلاء عوالم الانسان العربي المهاجر، وإصراره على أن تكون له نافذة أمل في عالم قاس من المنافي المتعددة. كما للروائي عدد من الروايات والمجاميع القصصية كانت أولاها ( آخر الليل ..أول النهار) العام 1982 ، فيما ترجمت روايته (عندما يسخن ظهر الحوت) إلى الانكليزية والاسبانية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف