اللاجئين ووقف التبرعات الهولنديه السويسرية
في مداخله قدمها الدكتور فوزي عوض عوض المختص في شئون اللاجئين الفلسينيين وعضو اللجنة التحضيرية للجنة الشعبية للاجئين في مخيم البريج ان ما اقبلت عليه هولندا وسويسرا من وقف للتبرعات المالية المقدمة لموازنة وكاله الغوث هو خطوة في اتجاة تذويب قضية اللاجئين الفلسطينيين وغرق سويسري هولندي في فلك السياسة الامريكية التي تحاول حتي انتزاع قضية اللاجئين الفلسطينيين من بعدها الانساني وما تسرب من تحقيقات وفساد وغيرة في وكاله الغوث اذا ثبت هو فعل لاشخاص والاصل معاقبه الشخص المخطئ وتعزيز الرقابه الادارية وغيرها لكن لا يجوز ولا بكل لغات المنطق ان يتوقف الدعم عن مؤسسه كامله تقدم خدمات للاجئين الفلسطينيين تعليمياً واغاثياً وصحياً لمجرد اخطاء فردية لاشخاص داخل مؤسسة او هيئة دوليه وهذه الطريقة في التعامل الهولندي والسويسري هو عقاب للاجئين الفلسطينين لا عقاب لمن اخطأ اذا ثبت ذلك لان وقف التبرعات للانروا يعني تقليص وتراجع الانروا عن تقديم خدماتها للاجئين بسبب العجز المالي الموجود اصلاً والمرافق للانروا منذ نشأتها وقد يصل الامر بسبب وقف التبرعات الي تأجيل العام الدراسي في المدارس التابعه للانروا وقد تنعدم وتتقلص علاجات الامراض المزمنة في المراكز الصحية التي تقدمها للاجئين لهذا ندعوا هولندا وسويسرا وكل دول العالم ان تقف امام مسئوليتها السياسيه والانسانيه تجاه قضيتنا الفلسطينية حتي تطبيق قرارت الشرعية الدوليه التي دعت لحل قضية اللاجئين الفلسطينيين.
في مداخله قدمها الدكتور فوزي عوض عوض المختص في شئون اللاجئين الفلسينيين وعضو اللجنة التحضيرية للجنة الشعبية للاجئين في مخيم البريج ان ما اقبلت عليه هولندا وسويسرا من وقف للتبرعات المالية المقدمة لموازنة وكاله الغوث هو خطوة في اتجاة تذويب قضية اللاجئين الفلسطينيين وغرق سويسري هولندي في فلك السياسة الامريكية التي تحاول حتي انتزاع قضية اللاجئين الفلسطينيين من بعدها الانساني وما تسرب من تحقيقات وفساد وغيرة في وكاله الغوث اذا ثبت هو فعل لاشخاص والاصل معاقبه الشخص المخطئ وتعزيز الرقابه الادارية وغيرها لكن لا يجوز ولا بكل لغات المنطق ان يتوقف الدعم عن مؤسسه كامله تقدم خدمات للاجئين الفلسطينيين تعليمياً واغاثياً وصحياً لمجرد اخطاء فردية لاشخاص داخل مؤسسة او هيئة دوليه وهذه الطريقة في التعامل الهولندي والسويسري هو عقاب للاجئين الفلسطينين لا عقاب لمن اخطأ اذا ثبت ذلك لان وقف التبرعات للانروا يعني تقليص وتراجع الانروا عن تقديم خدماتها للاجئين بسبب العجز المالي الموجود اصلاً والمرافق للانروا منذ نشأتها وقد يصل الامر بسبب وقف التبرعات الي تأجيل العام الدراسي في المدارس التابعه للانروا وقد تنعدم وتتقلص علاجات الامراض المزمنة في المراكز الصحية التي تقدمها للاجئين لهذا ندعوا هولندا وسويسرا وكل دول العالم ان تقف امام مسئوليتها السياسيه والانسانيه تجاه قضيتنا الفلسطينية حتي تطبيق قرارت الشرعية الدوليه التي دعت لحل قضية اللاجئين الفلسطينيين.