الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "سِمفونيّة النور حتى دقّات قلوبنا لها إيقاعها الخاص" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "سِمفونيّة النور حتى دقّات قلوبنا لها إيقاعها الخاص" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-08-02
سِمفونيّة النور حتى دقّات قلوبنا لها إيقاعها الخاص

الكتابة حول أثر الموسيقا في النفس البشرية مَسرّةٌ ما بعدها مَسرّة، ونشر ثمارها على القراء خاصة، مَسرّةٌ مضاعفة، وهي المهمة التي انكبت على تظهيرها الكاتبة الدكتورة سمانثا محيميد في عمل نثري يقص حكاية «سِمفونيّة النور» التي تأخذنا بطلتها طبيبة الأطفال "سام" في رحلة رؤيوية متخيلة إلى (النوتة الموسيقية الأولى)، مصدر كل نغمات الموسيقى في هذا العالم.. ومصدر كل الإبداع والإلهام .. وطاقة الحب والشفاء والأمل؛ لنشهد على عالمها الحبيب على قلبها، عالم آسر ترى فيه الحياة من خلال موسيقاها، ومن خلال أطفالها، تشارك أطفال العالم بمختلف ألوانهم وأجناسهم سعيهم لاستعادة الضوء لأرض (ليرولِسّا)، وحمايتها إلى الأبد من شر البارون (لابروسياس)، فتغمر أفعالهم العالم جمالاً وإنسانية ومحبة، ولِما لا، فالموسيقى.. حلم ساحر.. يعلّمنا أن نسير نحن والأمل رفقةً لا تنتهي.. إن حكاية «سِمفونيّة النور» تشبه الاستمتاع بقطعة موسيقة رائعة، أو الإصغاء لأغنية بصوت عذب رخيم، أو قراءة قصيدة ذات نغمة ونبرة، وقد سكبت فيها الكاتبة سمانثا محيميد من صفاء روحها ووهج شاعريتها ونمنماتها اللغوية والأسلوبية المتنوعة الشيء الكثير.

من أجواء الرواية نقرأ:

"وانبعثت منها وهي مغمضة هكذا دون أن تشعر نقاط ضوئية خضراء صغيرة.. حملها الهواء لتضيء للحظة قلب بائع الورد.. وصبي الجرائد.. والأشجار والأزهار في الشارع.. حتى العصافير والفراشات.. تألقت كلها للحظة بلمسة النور.. وبدا وكأن كل الأشياء تبتسم في تناغم للحظات.. لكن "سام" لم تلحظ ذلك.. حتى فتحت عينيها وهي تأخذ نفساً عميقاً وإحساساً بالسلام يملؤها.. قبل أن تتسع ابتسامتها وهي تقرر الخروج للاستمتاع بذلك الصباح الجميل..

سارت "سام" في الشارع مبتسمة وهي تتأمل كل شيء حولها.. وصوت الموسيقى يملأ خيالها في رفق..".
                        
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف