الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "كف القدر" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "كف القدر" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-08-02
كف القدر تُشكل رواية «كف القدر» للكاتب بلحسن سيد علي نوعاً روائياً قائم الذات في مسار الرواية الجزائرية؛ يُمكن وصفه بتكسير قوالب الكتابة الواقعية التقليدية الرتيبة، ومحاولة إيجاد طرائق مغايرة يُمكن من خلالها تحقيق نوع من الانتقادات الاجتماعية والسياسية لِما هو كائن في الوطن وبنفس الوقت استثمارها (روائياً) في تقصي آخر الأبحاث العلمية حول حالات نفسية حيرت الأطباء برزت في الرواية من خلال حالة مرضية مستعصية عاشها بطل الرواية وتمثلت بثلاث سنوات غيبوبة، يروي خلالها أنه عاش ثلاث مرات إلى درجة أنه لم يعد يُفرق بين الواقع والحلم؟. هي قصة شاب جزائري لطمته كف القدر مرات ومرات، عاش بسبب سياسة الفساد التي انتهجتها بلاده صعوبات في الدراسة وفي إيجاد فرصة عمل وفي بناء بيت وعائلة وآخرها فقدان عائلته بأكملها في حادث سير مفاجئ، على يد شابين طائشين من أبناء السلطة السياسة في البلاد، الشيء الذي أصابه بصدمة نفسية حادة فكانت حالته حالة تشبه إنساناً مات وعيه وغُيب وبقي بدنه حياً، دخل في غيبوبة ظنها واقعاً وزاد من الأمر غموضاً حين أقر للأطباء أن هذا الذي يقصه عليهم ما هو إلا جزء يسير مما يراه، فهو يعيش حيوات عديدة يرى فيها أشياء كثيرة، ولكنه ينسى معظمها مباشرة حين يستيقظ من نومه، أو يسترجع وعيه أو حين يعود من غيبوبته.. فهل يستطيع الطب الحديث تفسير هذه الحالة ومساعدة المريض للعودة إلى حياته الطبيعية؟                    
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف