فكر بالرحيل.
من المفترض أن نكون
وضوحاً، أن تخبرني بمدى بشاعة الجريمة اليومية التي أقوم بها وأن تمضي في طريقك بعيداً عن التشبث بقلبي قبل يدي.
سُخفاً، خمود العاطفة و الفراغ المُطلق واجتماع تعاستي وبرود أيامي مع نار حُبك هذا لوحدهِ سُخفاً.
لا خبرة لي بهذا من قبل، قبضت على يديك مئات المرات وتجرعت البهجة المُنعشة بينما في الوقع البعيد عن حُبنا تمنيت أن تمضي، أن لا تغفر لي وتسطع كالضياء في منتصف ظلامي وظُلمي.
منهكة أنا، أختفي بين السماء الأولى والأرض، في الخلاء وفي الظلام، حائرة لا أتقن سوى التلاعب بمشاعرك وطرق جدران قلبك برأسي الثقيل، سئمت من وضع بصماتي الشنيعة بك.
كل شيء يموج بحضوره المصاحب لغصة أزرعها في منتصف لحظاتنا السعيدة، دائماً ما أحوّل ضحكاتنا إلى تعاسة لتصبح أعينك كمخزن مياه أغرق به دون محاولتي النجاة.
ثمة شعور غريب، أحبك بحجم السموات السبع ولكن همسات حناني تأتيك على هيئة شظايا تجعل منك جسد مطروح في حفرة قلبي.
أعتد أنا أقف خارج بوابة الحب، أتحول إلى كائن بقلب حجري عند دخولي لعلاقة ما، لستُ أنا، لا علم لدي من أكون.
أتناثر أشلاء و يخيم الحزن فوق رأسي، أنني لا أحمل نحوك إي رغبة في إيذاءك ولكن هنالك حب في صدري ينعكس على هيئة انتقام.
لا تستسلم للسخط هذا، زدني جراحاً و ارحل فلم يعد الحب حباً، دنياي جنت وأنا لعنة ترمي نوائبها الشنيعة في جوفك.
فكر بالرحيل، إنني كومة أحزان لا تتجرعني تحت مسمى الحب..
من المفترض أن نكون
وضوحاً، أن تخبرني بمدى بشاعة الجريمة اليومية التي أقوم بها وأن تمضي في طريقك بعيداً عن التشبث بقلبي قبل يدي.
سُخفاً، خمود العاطفة و الفراغ المُطلق واجتماع تعاستي وبرود أيامي مع نار حُبك هذا لوحدهِ سُخفاً.
لا خبرة لي بهذا من قبل، قبضت على يديك مئات المرات وتجرعت البهجة المُنعشة بينما في الوقع البعيد عن حُبنا تمنيت أن تمضي، أن لا تغفر لي وتسطع كالضياء في منتصف ظلامي وظُلمي.
منهكة أنا، أختفي بين السماء الأولى والأرض، في الخلاء وفي الظلام، حائرة لا أتقن سوى التلاعب بمشاعرك وطرق جدران قلبك برأسي الثقيل، سئمت من وضع بصماتي الشنيعة بك.
كل شيء يموج بحضوره المصاحب لغصة أزرعها في منتصف لحظاتنا السعيدة، دائماً ما أحوّل ضحكاتنا إلى تعاسة لتصبح أعينك كمخزن مياه أغرق به دون محاولتي النجاة.
ثمة شعور غريب، أحبك بحجم السموات السبع ولكن همسات حناني تأتيك على هيئة شظايا تجعل منك جسد مطروح في حفرة قلبي.
أعتد أنا أقف خارج بوابة الحب، أتحول إلى كائن بقلب حجري عند دخولي لعلاقة ما، لستُ أنا، لا علم لدي من أكون.
أتناثر أشلاء و يخيم الحزن فوق رأسي، أنني لا أحمل نحوك إي رغبة في إيذاءك ولكن هنالك حب في صدري ينعكس على هيئة انتقام.
لا تستسلم للسخط هذا، زدني جراحاً و ارحل فلم يعد الحب حباً، دنياي جنت وأنا لعنة ترمي نوائبها الشنيعة في جوفك.
فكر بالرحيل، إنني كومة أحزان لا تتجرعني تحت مسمى الحب..