
"عريقات" وطن الدبلوماسية أم دبلوماسية الوطن بقلم: د.م./ حسام الوحيدي
منذ بزوغ فجر الثورة وفي سنوات القحط والخصب ، وفي خِضم العراك والتمركز ، تسلح فخامة الاخ الرئيس حارس البيدر " محمود عباس" بنخبة من القيادات الفلسطينية الفذة ، والتف حولهم والتفوا حوله ، حولوا الشتات الى قلعة ، مجموعة من القادة والمفكرين الذين نجحت خططهم دائماً في الانطلاق نحو الوطن ، اخترنا نموذجاً شامخاً قائداً شريكاً في صناعة كلمة فلسطين المستقلة ، بل هو احد مؤسسي سمفونيتها المشرقة ، سمفونية فلسطين الوطنية العليا ، هذا القائد المناضل العظيم الأُممي والدولي الفلسطيني هو مفخرة لفلسطين والوطن العربي ، القريب على قلبي وقلوب كل شعبنا الفلسطيني من أقصاه الى أقصاه ، والذي ندور حول فلكه في هذه العجالة ، إنه البروفسور الدكتور المفكر العبقري "صائب عريقات" ، وطناً للدبلوماسية العالمية ، وللبلاغة إنه دبلوماسية الوطن.
الزهد والاخلاص صفتان تتجليان في شخص الاخ القائد "صائب عريقات"، بل والنزاهة والقناعة تجدهما واضحتين في عينيه ، عطاء بلا حدود ، معين لا ينضب ، فالقيادة الحكيمة حكمتها تكمن في ان ليس لها حدود مغلقة ، جدرانها بلا ابواب ، تبقى على اتصال دائم مع ابناء شعبها تعيش همومه وتندمج بأمله وآماله بل تعيش في احلامه ويعيش في احلامهم ، هذه هي الصفات التي تكمن في شخص المناضل الانسان الاخ القائد "صائب عريقات"، ذو الشخصية الفلسطينية الرائعة ، فقائد بحجم الاخ المناضل "صائب عريقات"، على الساحة الفلسطينية بل وعلى الساحة العربية والدولية يجعل من لغة السماحة واللطافة سمة من سماته وسمات القيادة ، هذا ان دل على شيء انما يدل على استراتيجية بناء الذات ومن يملك هذا النوع من المهارات يتمتع بنظرة ثاقبة في بناء الكلمة الفلسطينية ، فهنيئاً لفلسطين بالقائد الاخ المناضل "صائب عريقات".
"كَتبنا ونكتب وسنكتب" بأن الاخ الدكتور "صائب عريقات " إستطاع ان يحقق نجاحات وإنتصارات على الأرض محلياً ودولياً جعلت فلسطين حاضرة ماثلة أمام الكون بأجمعه ، وقال الزعيم العالمي "نيلسون مانديلا" بأن // البنادق والاقلام المٱجورة تهدم في لحظات ما بُني في سنوات ، لا شيء أسوء من خيانة القلم ، فالرصاص الغادر قد يقتل أفراداً ، بينما القلم الخائن قد يقتل أمماً // ، لهذا حَرص كل الحرص شعبنا الفلسطيني وقيادتنا الفلسطينية دائماً على سلامة القلم ، وحَرص معالي الأخ القائد الدكتور "صائب عريقات " على نقاء العقل والفكر الفلسطيني ، فهنيئاً لشعبنا الفلسطيني بالمفكر العالمي والعبقري المتميز الاخ الدكتور "صائب عريقات ".
"كَتبنا ونكتب وسنكتب" بأنه الوطني البليغ ، ذو نظرة ثاقبة ، فلسطينيته مميزة ، ومقدسيته متألقة ، ، وللحق والإنصاف يتميز هذا القائد الفلسطيني الدكتور "صائب عريقات" بأنه كمبيوتر يتحرك على الأرض ، ذاكرة عبقرية لا يملكها حتى عباقرة عالميين ، فهو كذلك مُفكر عبقري عالمي ، لدولتنا الفلسطينية في داخل فلسطين مئات الوزارآت والمؤسسات وحول العالم ما يقارب مائة سفارة بكامل طواقمها ، ليس هنا الغرابة ، الشيء الغريب أنه يحفظ أسمائهم بكل التفاصيل ، يعني لو جاءه إتصال تلفوني من احد الموظفين او الطواقم او الكوادر ، يعرفه ويعرف طلبه ، من شدة ذكائه ، ليس هذا فحسب ، إنه يتابع المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي ، وموقع "الواتس أب" والانستغرام وجميعها ، ورغم إنشغاله ، تكتب له رسالة ، يرد عليك ويتابع الرسالة ويحل مشكلتك ، ويوصلك الى مرادك ، هنيئاً لنا بهذه العبقرية ، لأنه فعلاً يُمثل التكنوقراط الحقيقي.
يُحقق نَجاحاً تِلو نَجاح ، والقائمة تطول وتطول وتطول ، تابعت وأتابع وسأتابع كل الإنجازآت أولاً بأول ، حيث أنني دائم المتابعة لكل شاردة وواردة من شِدة إعجابي وإيماني بعبقرية الدكتور " صائب عريقات ".
ويقول " بل غيتس" // عليك ان تحترم المتفوقين لأنه غالباً ما سينتهي بك الحال بالعمل تحت قيادتهم // ، فعلاً لك الاحترام الكامل ايها الاستاذ المتفوق الدكتور " صائب عريقات ".
لا يسعني في هذا المقام الا ان أُقدم شكري وامتناني للعمالقة ، عمالقة الادب السياسي الفلسطيني الراقي ، عمالقة الاعلام السياسي الفلسطيني الهادف ، عمالقة الكلمة التي تبني أمثال الدكتور " صائب عريقات " ، عمالقة عمارة الارض والانسان من طيب الكلم ، شكراً لمن جعل الكلمة بلاغته ، شكراً لمن تعطيه قدرته على ان ينسج من خيوط الشمس كلمات عذبة ، طوبى لمن يوصل الليل بالنهار باحثاً عن هموم وطنه وباحثاً عن حلول لتلك الهموم.
الدكتور م. / حسام الوحيدي
[email protected]
منذ بزوغ فجر الثورة وفي سنوات القحط والخصب ، وفي خِضم العراك والتمركز ، تسلح فخامة الاخ الرئيس حارس البيدر " محمود عباس" بنخبة من القيادات الفلسطينية الفذة ، والتف حولهم والتفوا حوله ، حولوا الشتات الى قلعة ، مجموعة من القادة والمفكرين الذين نجحت خططهم دائماً في الانطلاق نحو الوطن ، اخترنا نموذجاً شامخاً قائداً شريكاً في صناعة كلمة فلسطين المستقلة ، بل هو احد مؤسسي سمفونيتها المشرقة ، سمفونية فلسطين الوطنية العليا ، هذا القائد المناضل العظيم الأُممي والدولي الفلسطيني هو مفخرة لفلسطين والوطن العربي ، القريب على قلبي وقلوب كل شعبنا الفلسطيني من أقصاه الى أقصاه ، والذي ندور حول فلكه في هذه العجالة ، إنه البروفسور الدكتور المفكر العبقري "صائب عريقات" ، وطناً للدبلوماسية العالمية ، وللبلاغة إنه دبلوماسية الوطن.
الزهد والاخلاص صفتان تتجليان في شخص الاخ القائد "صائب عريقات"، بل والنزاهة والقناعة تجدهما واضحتين في عينيه ، عطاء بلا حدود ، معين لا ينضب ، فالقيادة الحكيمة حكمتها تكمن في ان ليس لها حدود مغلقة ، جدرانها بلا ابواب ، تبقى على اتصال دائم مع ابناء شعبها تعيش همومه وتندمج بأمله وآماله بل تعيش في احلامه ويعيش في احلامهم ، هذه هي الصفات التي تكمن في شخص المناضل الانسان الاخ القائد "صائب عريقات"، ذو الشخصية الفلسطينية الرائعة ، فقائد بحجم الاخ المناضل "صائب عريقات"، على الساحة الفلسطينية بل وعلى الساحة العربية والدولية يجعل من لغة السماحة واللطافة سمة من سماته وسمات القيادة ، هذا ان دل على شيء انما يدل على استراتيجية بناء الذات ومن يملك هذا النوع من المهارات يتمتع بنظرة ثاقبة في بناء الكلمة الفلسطينية ، فهنيئاً لفلسطين بالقائد الاخ المناضل "صائب عريقات".
"كَتبنا ونكتب وسنكتب" بأن الاخ الدكتور "صائب عريقات " إستطاع ان يحقق نجاحات وإنتصارات على الأرض محلياً ودولياً جعلت فلسطين حاضرة ماثلة أمام الكون بأجمعه ، وقال الزعيم العالمي "نيلسون مانديلا" بأن // البنادق والاقلام المٱجورة تهدم في لحظات ما بُني في سنوات ، لا شيء أسوء من خيانة القلم ، فالرصاص الغادر قد يقتل أفراداً ، بينما القلم الخائن قد يقتل أمماً // ، لهذا حَرص كل الحرص شعبنا الفلسطيني وقيادتنا الفلسطينية دائماً على سلامة القلم ، وحَرص معالي الأخ القائد الدكتور "صائب عريقات " على نقاء العقل والفكر الفلسطيني ، فهنيئاً لشعبنا الفلسطيني بالمفكر العالمي والعبقري المتميز الاخ الدكتور "صائب عريقات ".
"كَتبنا ونكتب وسنكتب" بأنه الوطني البليغ ، ذو نظرة ثاقبة ، فلسطينيته مميزة ، ومقدسيته متألقة ، ، وللحق والإنصاف يتميز هذا القائد الفلسطيني الدكتور "صائب عريقات" بأنه كمبيوتر يتحرك على الأرض ، ذاكرة عبقرية لا يملكها حتى عباقرة عالميين ، فهو كذلك مُفكر عبقري عالمي ، لدولتنا الفلسطينية في داخل فلسطين مئات الوزارآت والمؤسسات وحول العالم ما يقارب مائة سفارة بكامل طواقمها ، ليس هنا الغرابة ، الشيء الغريب أنه يحفظ أسمائهم بكل التفاصيل ، يعني لو جاءه إتصال تلفوني من احد الموظفين او الطواقم او الكوادر ، يعرفه ويعرف طلبه ، من شدة ذكائه ، ليس هذا فحسب ، إنه يتابع المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي ، وموقع "الواتس أب" والانستغرام وجميعها ، ورغم إنشغاله ، تكتب له رسالة ، يرد عليك ويتابع الرسالة ويحل مشكلتك ، ويوصلك الى مرادك ، هنيئاً لنا بهذه العبقرية ، لأنه فعلاً يُمثل التكنوقراط الحقيقي.
يُحقق نَجاحاً تِلو نَجاح ، والقائمة تطول وتطول وتطول ، تابعت وأتابع وسأتابع كل الإنجازآت أولاً بأول ، حيث أنني دائم المتابعة لكل شاردة وواردة من شِدة إعجابي وإيماني بعبقرية الدكتور " صائب عريقات ".
ويقول " بل غيتس" // عليك ان تحترم المتفوقين لأنه غالباً ما سينتهي بك الحال بالعمل تحت قيادتهم // ، فعلاً لك الاحترام الكامل ايها الاستاذ المتفوق الدكتور " صائب عريقات ".
لا يسعني في هذا المقام الا ان أُقدم شكري وامتناني للعمالقة ، عمالقة الادب السياسي الفلسطيني الراقي ، عمالقة الاعلام السياسي الفلسطيني الهادف ، عمالقة الكلمة التي تبني أمثال الدكتور " صائب عريقات " ، عمالقة عمارة الارض والانسان من طيب الكلم ، شكراً لمن جعل الكلمة بلاغته ، شكراً لمن تعطيه قدرته على ان ينسج من خيوط الشمس كلمات عذبة ، طوبى لمن يوصل الليل بالنهار باحثاً عن هموم وطنه وباحثاً عن حلول لتلك الهموم.
الدكتور م. / حسام الوحيدي
[email protected]