الأخبار
حمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماً
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حُلْمٌ بلا نهايه واضحة بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-07-31
حُلْمٌ بلا نهايه واضحة بقلم:عطا الله شاهين
حُلْمٌ بلا نهايه واضحة
عطا الله شاهين
كان يحلمُ ذات ليلة ضبابية
في حُلْمِه عاتبَ امرأةً
كان عتابا قاسياً..
لم تجادله المرأة البتّة..
كانتْ تنظرُ صوبه وتدمعُ
الحُلْمُ تبدّد من شخيرِ امرأته النّائمة
فاستيقظَ منزعجاً من الحُلْمِ
قال: نهايةُ الحلم كانت بلا إجابة مُحدّدة..
فالصّورةُ فيه لم تكن واضحةً مثل هذه الليلة الضّبابية..
فرغم صمتها في الحُلْمِ، إلا أنّها أرادتْ أن تهمس..
لكنّ شخيرَ هذه المرأة جعل الحُلْمَ بلا نهاية..
فلو نمتُ على الأريكةِ مثل كل ليلةٍ لكانت الصّورة واضحة...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف