حق الطفل في التعليم.
نص القانون الأساسي الفلسطيني على الزامية التعليم .وحذر ولي الأمر من حرمان اطفاله من حق التعليم وفرض عقوبه تصل إلى السجن.
هذا من جانب التشريعات.
اما من جانب الأمر الواقع الذي يعيشه شعبنا تحت الاحتلال فإن الطفل يحرم من حقه في التعليم نتيجة إغلاق المدارس واعتقال المعلمين والاطفال في كثير من المدن والقرى.
وذلك رغم النصوص الدوليه التي تحمي الشعب تحت الإحتلال.
وتنص ان على الإحتلال مسؤول عن توفير حياه حره كريمه وأمنه ويكفل حق الاطفال في التعليم.
ومن ناحية ثالثه فإن تكرار الأبعاد واللجوء داخل الوطن يحرم العديد من الأطفال الانتظام في المدارس وتلقي العلوم بشكل منتظم.
وتختلف الحالات من المدينه إلى الريف والباديه حيث ل تتوفر الكثير من المدارس أو المعلمين لأسباب كثيره منها مثلا كثرة التنقل لسكان الباديه بحثا عن المياه والمراعي على فترات مختلفه من العام الدراسي.
وكأنهم يعتمدون في معيشتهم على تربية الماشيه والابقار.
إن الطفل الفلسطيني يعيش حالة من عدم الاستقرار نتيجة استمرار العدوان وهدم المدارس وحرمان الأطفال من التعليم لفرض الجهل وبث الرعب والخوف في نفوس الأطفال.
وحتى ينعم الطفل الفلسطيني كباقي أطفال العالم بالأمان ونيل حقه في التعليم دون إنقطاع . يقع على عاتق مجلس الأمن الدولي وهيئة الأمم المتحده توفير الحمايه للطفل وذويه.
ومراقبة ورصد سلوك الاحتلال وتوفير البيئه الملائمه في المناطق المحتله من مدارس وملاعب وحدائق ومكتبات وشوارع معبده خاصة في فصل الشتاء وتوفير شبكة مواصلات واتصالات حديثه من أجهزة كمبيوتر ومختبرات وادوات مساعده ودمج الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وموائمة المباني المدرسيه والوحدات الصحيه لهم.
وحتى يتم ذلك بنجاح على المجتمع الدولي انهاء الاحتلال كما فرضه في وعد بلفور عام ١٩١٧ حيث جاء بالاستعمار إلى فلسطين وطرد اصحاب الوطن إلى مختلف قارات العالم.
اننا من حقنا تلقي التعليم النموذجي والمستمر كباقي أطفال العالم وكذلك من حقنا أن يكون لنا نشيدنا الوطني ورايتنا وحريتنا ونيل استقلالنا واقامة الدوله الفلسطينيه وعاصمتها القدس الشريف.
الطالبه . تسنيم مأمون صباح
المحافظه. أريحا والأغوار
المدينه. أريحا
نص القانون الأساسي الفلسطيني على الزامية التعليم .وحذر ولي الأمر من حرمان اطفاله من حق التعليم وفرض عقوبه تصل إلى السجن.
هذا من جانب التشريعات.
اما من جانب الأمر الواقع الذي يعيشه شعبنا تحت الاحتلال فإن الطفل يحرم من حقه في التعليم نتيجة إغلاق المدارس واعتقال المعلمين والاطفال في كثير من المدن والقرى.
وذلك رغم النصوص الدوليه التي تحمي الشعب تحت الإحتلال.
وتنص ان على الإحتلال مسؤول عن توفير حياه حره كريمه وأمنه ويكفل حق الاطفال في التعليم.
ومن ناحية ثالثه فإن تكرار الأبعاد واللجوء داخل الوطن يحرم العديد من الأطفال الانتظام في المدارس وتلقي العلوم بشكل منتظم.
وتختلف الحالات من المدينه إلى الريف والباديه حيث ل تتوفر الكثير من المدارس أو المعلمين لأسباب كثيره منها مثلا كثرة التنقل لسكان الباديه بحثا عن المياه والمراعي على فترات مختلفه من العام الدراسي.
وكأنهم يعتمدون في معيشتهم على تربية الماشيه والابقار.
إن الطفل الفلسطيني يعيش حالة من عدم الاستقرار نتيجة استمرار العدوان وهدم المدارس وحرمان الأطفال من التعليم لفرض الجهل وبث الرعب والخوف في نفوس الأطفال.
وحتى ينعم الطفل الفلسطيني كباقي أطفال العالم بالأمان ونيل حقه في التعليم دون إنقطاع . يقع على عاتق مجلس الأمن الدولي وهيئة الأمم المتحده توفير الحمايه للطفل وذويه.
ومراقبة ورصد سلوك الاحتلال وتوفير البيئه الملائمه في المناطق المحتله من مدارس وملاعب وحدائق ومكتبات وشوارع معبده خاصة في فصل الشتاء وتوفير شبكة مواصلات واتصالات حديثه من أجهزة كمبيوتر ومختبرات وادوات مساعده ودمج الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وموائمة المباني المدرسيه والوحدات الصحيه لهم.
وحتى يتم ذلك بنجاح على المجتمع الدولي انهاء الاحتلال كما فرضه في وعد بلفور عام ١٩١٧ حيث جاء بالاستعمار إلى فلسطين وطرد اصحاب الوطن إلى مختلف قارات العالم.
اننا من حقنا تلقي التعليم النموذجي والمستمر كباقي أطفال العالم وكذلك من حقنا أن يكون لنا نشيدنا الوطني ورايتنا وحريتنا ونيل استقلالنا واقامة الدوله الفلسطينيه وعاصمتها القدس الشريف.
الطالبه . تسنيم مأمون صباح
المحافظه. أريحا والأغوار
المدينه. أريحا