الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أميرة بمقاييس مختلفة

تاريخ النشر : 2019-07-29
لم يعد يغريني أن أكون الأميرة وتكون انت الأمير، أظنه حلم ساذج جداً لا يرضيني ولا يتأقلم مع متطلباتي
فأنا أحبذ أن أرقص بحرية في الكوخ الخشبي المليئ بالمصابيح وأن أنتقل من نغمة لأخرى قد تكون لا تمد الأولى لثانية بأي صلة لكنني اتفاعل معها وأغني رغم قباحة صوتي ، وأن لا أدعوك لتشاركني الرقص بل أستفزك وانعتك بالجبن وأنا متأكدة أنك حينها حتماً ستشاركني وفي النهاية لا أنتظر تصفيقك فتكفي رؤيتي انعكاس اشعاع صورتي على هيئة ابتسامة عينيك.

ولا اريد خدماً يرتبنَّ شعري، قد ابكي لكونه طويلاً جداً ومن الصعب تصفيفه فأظلُّ يوماً كاملاً اجد حججاً أقنع بها نفسي لأقصه وعند بدء اقتناعي بالفكرة يتطار شرراً من عينيك فأواجهك بحدة وأصرُّ أكثر فتتبرع على تصفيفه لي يومياً لأتراجع عن قراري وأطالبك بنزهة كرشوة أخرى!

سأفرح بفستان بحثت عنه بنفسك لي أكثر من رغبتي بالحصول على أعداد من الفساتين أحضرها بنفسي!

ستكبر بعيني أكثر حين تساندني لأحقق أحلامي وأن تنهرني حين استسلم وأتكاسل ، أن تصفق لنجاحي خيرٌ لي من أن تجعلني أميرة كل ما تطلبه تطاله مهمشة الشخصية و ساذجة كالنساء، أياك وأن تجعلني أمرأة عادية!
يا شريكي دعنا من حياة الأمراء وميزاتها ومغرياتها، ولنكن استثناء أنت الدولة التي لا جواز سفر لها وانا شعبك الوحيد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف