
○إلى أين وصلنا..؟!
لذلك الزمان التي أختفت بهِ البركات!
بركة السنين، الأيام ،الأسابيع ،لم يعد هُناكَ بركةٌ بالأبناء ،والأموال ،وحتى الأنفس.
أصبحت السنه كالشهر ،والشهرُ كالأسبوع ،والأسبوع يوم ،أصبحَ الدينار كالقرش ،والأبناء ما هُم إلا مرض لِوالديهم والمجتمع ؛يؤذون دون أن يشعرون - الأغلبيه العظمى-.
لو أن كُل شخص تركَ حياةُ الآخر وانتبهَ لِحياتهِ وحاسبَ نفسهُ؛ لما وصلنا إلى هُنا ؛ أصبحنا في زمان البابُ بِالباب ولا نرى بعضنا لبعض إلا بالشهر مرةً أو بالمناسبات ، "البابُ بِالباب والقلوبُ بعيده "، هَمُ الدُنيا أنساهم هَمُ الآخره ومخافة الله.
لذلك الزمان التي أختفت بهِ البركات!
بركة السنين، الأيام ،الأسابيع ،لم يعد هُناكَ بركةٌ بالأبناء ،والأموال ،وحتى الأنفس.
أصبحت السنه كالشهر ،والشهرُ كالأسبوع ،والأسبوع يوم ،أصبحَ الدينار كالقرش ،والأبناء ما هُم إلا مرض لِوالديهم والمجتمع ؛يؤذون دون أن يشعرون - الأغلبيه العظمى-.
لو أن كُل شخص تركَ حياةُ الآخر وانتبهَ لِحياتهِ وحاسبَ نفسهُ؛ لما وصلنا إلى هُنا ؛ أصبحنا في زمان البابُ بِالباب ولا نرى بعضنا لبعض إلا بالشهر مرةً أو بالمناسبات ، "البابُ بِالباب والقلوبُ بعيده "، هَمُ الدُنيا أنساهم هَمُ الآخره ومخافة الله.