
لم كُنت أنت؟
لم يَّقتلع شوكتي أحدًا كما فعلت أنت، أنت احرقتني جعلتني رمادًا، وحطامًا ثم ذهبت.
لم تلتفت للوراءِ لو لبرهةِ ألمٍ تسمع صوت صرخاتي التي تستغيثُ بك كم أنت قاسٍ، عديمُ الرحمةَ، عديمٌ للإحساس.
أقسم الآن أنك لا تستحق ليلةً واحدة جلستُ فيها منتظرةً عودتكَ ولا دمعةً سالت عَلى خديّ لتجرحه من أجلك، تبًا لك، وعزائي على يومِ معرفتي بك، إني أكرهك أبغضك لا أطيقُ أن أراك، ولا أن أسمع صوتك. أذهب راكضًا إليها وضِع في أحضانها
واخبرها بأنها حبيبتك الأزلية كما اخبرتني يومًا.
لا تعد لي يومًا أيها الكاذب المُخادع كم كُنت مغفلةً وغافلةً عما يحدثُ من حولي، وضعتني في متاهةٍ لن أجد النجاةَ فيها ولن أستطيع أن انجو بنفسي سأفقد عقلي ربما أقتل نفسي، لست أدري أي طريقٍ للخلاصِ لكن مهما كانت لم تعد تَهمُني أريدك أن تخرج مني، ومن جسدي، وروحي لا أريدك أن تجري ودمائي مرةً أخرى.
أغرب نعم أغرب دمرتني، الآن هل انت سعيد؟ 'لكنني أعدك بأنني سأنهضُ كطائرِ العنقاء سأجعلك تنظر لي وتعض يداك ندمًا عما فعلته، سأريك من هي أنا لست تلك الفتاة التي تُحب ضعفها وتجد فيك قوتها سأبني نفسي بنفسي، لتغرب انت وإياها
الى الجحيم.
لم يَّقتلع شوكتي أحدًا كما فعلت أنت، أنت احرقتني جعلتني رمادًا، وحطامًا ثم ذهبت.
لم تلتفت للوراءِ لو لبرهةِ ألمٍ تسمع صوت صرخاتي التي تستغيثُ بك كم أنت قاسٍ، عديمُ الرحمةَ، عديمٌ للإحساس.
أقسم الآن أنك لا تستحق ليلةً واحدة جلستُ فيها منتظرةً عودتكَ ولا دمعةً سالت عَلى خديّ لتجرحه من أجلك، تبًا لك، وعزائي على يومِ معرفتي بك، إني أكرهك أبغضك لا أطيقُ أن أراك، ولا أن أسمع صوتك. أذهب راكضًا إليها وضِع في أحضانها
واخبرها بأنها حبيبتك الأزلية كما اخبرتني يومًا.
لا تعد لي يومًا أيها الكاذب المُخادع كم كُنت مغفلةً وغافلةً عما يحدثُ من حولي، وضعتني في متاهةٍ لن أجد النجاةَ فيها ولن أستطيع أن انجو بنفسي سأفقد عقلي ربما أقتل نفسي، لست أدري أي طريقٍ للخلاصِ لكن مهما كانت لم تعد تَهمُني أريدك أن تخرج مني، ومن جسدي، وروحي لا أريدك أن تجري ودمائي مرةً أخرى.
أغرب نعم أغرب دمرتني، الآن هل انت سعيد؟ 'لكنني أعدك بأنني سأنهضُ كطائرِ العنقاء سأجعلك تنظر لي وتعض يداك ندمًا عما فعلته، سأريك من هي أنا لست تلك الفتاة التي تُحب ضعفها وتجد فيك قوتها سأبني نفسي بنفسي، لتغرب انت وإياها
الى الجحيم.