مسألة الثقة بالنفس تعتبر من الأمور الهامة جداً التي يحتاجها الانسان كي يعايش حياته بافضل الاشكال ، فمن خلال الثقة بالنفس يستطيع العقل ان يفكر بطريقة هادئة واعية ذات نتيجة ايجابية ، و من خلالها أيضا تهدأ مشاعر القلب و أحاسيسه الجياشة ، فيصبح الشخص في درجة عالية من الإستقرار الذاتي خاصة عندما يواجه العقبات و المشاكل !
و على إختلاف طرق الحصول على الثقة ، إلا أن الماضي السيئ ذات الظروف السلبية يعتبر مصدر مشترك لدى أغلب البشر ، حيث من الطبيعي جدا أن تقدم الدنيا لنا من الظروف السليية ماهو الكثير ، و التي تعتبر سببا من اسباب الوصول للثقة إن تمت الاستفادة منها بشكل سليم !
و بحكم أن الإنسان في بعض الأحيان يفتقد للتجربة أو يعامل الأحداث بحماقة ، كان من البديهي أن تكون معاملة الإنسان لماضيه قائمة على السوء ، حيث افتقاد العقل للتجربة يقود لان تكون نتيجة التفكير عبارة عن نسب متساوية من الصحة و الخطأ ! و على عكس ذلك عند وجود التجارب السابقة و المنبهات الماضية ، حيث وجود ذلك من شانه أن يوجه تفكير العقل نحو الصحة و الدقة و أن يكون ذو نتائج ايجابية !
نعلم جيدا ان الماضي مهما كانت معاملة الانسان له فانه يحوي من الظروف السلبية ما يدفعنا للحزن و الندم و العيش في حالة غير جيدة ! ولكن مثل هذه المشاعر يجب ان تستند على فكرة أن الماضي قدم لنا مايجعلنا نرى الدنيا بمنظور صحيح ! قدم لنا ما يكفل بأن نوجه إنشغال عقولنا نحو مواطن الخير العائدة على الشخص بالنفع لا نحو مواطن الشر التي ترهق الانسان بالوقت الضائع .
الماضي بظروفه ماهو الا تجارب جعلت منا أشخاص بعقول واعية تعرف الدنيا بحقيقتها ! الماضي بظروفه خلق فينا الحكمة و حسن المعاملة ! ف التجربة التي حصلنا عليها ستمكننا من امتلاكِ القدرة على تجاوز عقبات اليوم استنادا على الأمس .
بالإضافة إلى أن أخطاء الماضي لن تتكرر ف الواقع بل ستضيف إلينا هذه الاخطاء خاصية الوقاية من الوقوع بمثلها و بمن شابهها .
شعور الثقة بالنفس سيكون أقرب للتطبيق من الخيال عند وجود التجارب و النصائح السابقة ، لأن تطبيق هذه المشاعر أمام مدخلات اليوم سيكون سهلا للغاية فالشخص سيسير في معاملة يومهِ بعناية تامة ، على عكس ذلك تماما عندما تكون مشاعر الثقة بالنفس مصطنعة غيرر قائمة على تجربة ف الماضي ! حيث ذهاب الإنسان لأن يمارس هذه المشاعر المصطنعة و فشله في مجاراة ظروف الحياة السيئة سيؤدي الى وجود حالة سلبية جدا قائمة على الياس و الحزن .
و بذلك نقول الإنسان سيحصل على الثقة بنفسه بشكلٍ ذاتي إنْ عاش ماضٍ سيئ و تعلم منه و دفعه ذلك لأن يعامل الواقع بحكمةٍ و وعي .
و على إختلاف طرق الحصول على الثقة ، إلا أن الماضي السيئ ذات الظروف السلبية يعتبر مصدر مشترك لدى أغلب البشر ، حيث من الطبيعي جدا أن تقدم الدنيا لنا من الظروف السليية ماهو الكثير ، و التي تعتبر سببا من اسباب الوصول للثقة إن تمت الاستفادة منها بشكل سليم !
و بحكم أن الإنسان في بعض الأحيان يفتقد للتجربة أو يعامل الأحداث بحماقة ، كان من البديهي أن تكون معاملة الإنسان لماضيه قائمة على السوء ، حيث افتقاد العقل للتجربة يقود لان تكون نتيجة التفكير عبارة عن نسب متساوية من الصحة و الخطأ ! و على عكس ذلك عند وجود التجارب السابقة و المنبهات الماضية ، حيث وجود ذلك من شانه أن يوجه تفكير العقل نحو الصحة و الدقة و أن يكون ذو نتائج ايجابية !
نعلم جيدا ان الماضي مهما كانت معاملة الانسان له فانه يحوي من الظروف السلبية ما يدفعنا للحزن و الندم و العيش في حالة غير جيدة ! ولكن مثل هذه المشاعر يجب ان تستند على فكرة أن الماضي قدم لنا مايجعلنا نرى الدنيا بمنظور صحيح ! قدم لنا ما يكفل بأن نوجه إنشغال عقولنا نحو مواطن الخير العائدة على الشخص بالنفع لا نحو مواطن الشر التي ترهق الانسان بالوقت الضائع .
الماضي بظروفه ماهو الا تجارب جعلت منا أشخاص بعقول واعية تعرف الدنيا بحقيقتها ! الماضي بظروفه خلق فينا الحكمة و حسن المعاملة ! ف التجربة التي حصلنا عليها ستمكننا من امتلاكِ القدرة على تجاوز عقبات اليوم استنادا على الأمس .
بالإضافة إلى أن أخطاء الماضي لن تتكرر ف الواقع بل ستضيف إلينا هذه الاخطاء خاصية الوقاية من الوقوع بمثلها و بمن شابهها .
شعور الثقة بالنفس سيكون أقرب للتطبيق من الخيال عند وجود التجارب و النصائح السابقة ، لأن تطبيق هذه المشاعر أمام مدخلات اليوم سيكون سهلا للغاية فالشخص سيسير في معاملة يومهِ بعناية تامة ، على عكس ذلك تماما عندما تكون مشاعر الثقة بالنفس مصطنعة غيرر قائمة على تجربة ف الماضي ! حيث ذهاب الإنسان لأن يمارس هذه المشاعر المصطنعة و فشله في مجاراة ظروف الحياة السيئة سيؤدي الى وجود حالة سلبية جدا قائمة على الياس و الحزن .
و بذلك نقول الإنسان سيحصل على الثقة بنفسه بشكلٍ ذاتي إنْ عاش ماضٍ سيئ و تعلم منه و دفعه ذلك لأن يعامل الواقع بحكمةٍ و وعي .