الذكريات السيئة لا تغنّي.. حتى لو قضيت العمر تنسج الألحان حولها..
وأشباح الماضي، تحمل مايكفي من الظلام لتبتلعك..سيأكلك الظل..
والأموات في مكان ما..يرقصون، بينما تعد أنت الحزن دقيقةً دقيقة لأجلهم..
لسوء حظك، هم لا يملكون أجراساً ليعلنوا لك انتهاء فصل الألم..
وقلبك الثقيل القابع على رقبتك..لم يعد ينبض..مذ انحنيتَ تحته..
والخفة في زوايا عقلك، تسمح للفراغات فيه بالصراخ...
نصيحة: لا تحاول سد أذنيك، فالصوت من الداخل!
والصور..جريمة موصوفة..
والأحلام...احتمالات مفتوحة للموت..
والندم... رواية لألف قصة، بنهاية واحدة..
والعدم... غواية!
بقلم دعاء عزت المصري
وأشباح الماضي، تحمل مايكفي من الظلام لتبتلعك..سيأكلك الظل..
والأموات في مكان ما..يرقصون، بينما تعد أنت الحزن دقيقةً دقيقة لأجلهم..
لسوء حظك، هم لا يملكون أجراساً ليعلنوا لك انتهاء فصل الألم..
وقلبك الثقيل القابع على رقبتك..لم يعد ينبض..مذ انحنيتَ تحته..
والخفة في زوايا عقلك، تسمح للفراغات فيه بالصراخ...
نصيحة: لا تحاول سد أذنيك، فالصوت من الداخل!
والصور..جريمة موصوفة..
والأحلام...احتمالات مفتوحة للموت..
والندم... رواية لألف قصة، بنهاية واحدة..
والعدم... غواية!
بقلم دعاء عزت المصري