الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نهايتي بقلم:فرح حكمات ابو دلو

تاريخ النشر : 2019-07-28
(نهايتي)
إن كنت تقرأ فأعلم أنها كانت ليلتي الأخيره .
كان الموتُ يراودَني والمرضُ يلاحقني والنّدم لا يتركني ،
فسامِحني عزيزي أُريد إفشاء ما أخفيته عنك أنّني أحببتك حب لم تراه قرة عينيك من قبل وأحببتُك أكثر من الحبِّ الذي تقدمه النفس لنفسها لكنّ أفلات يداك أبقاني وحيده ، بائسه ، منهمِره على بعضي، فتاة جعلت الموت يحتضن عظامها وبكائِها ينهشُّ من جفونِ عينيها .
أما عن قلبي ؟ فلا يُقال عنه شيء ، أذا خطر على ذهنِك قراءة حروفي هذه أُريد أن تعرف انك كنتَ المقدس بقلبي عن
الجميع كان العالمُ أنت وأنا كنت سكّانِ هذا العالم وغايتي حمايتهُ من أيّ خراب قد يمسه .
لن يبقى منّي شيء بعد هذه الليلة لا صوت أعزف بهِ صباحًا ولا إبتسامه أُدندنُ بها مساءًا حتى نكديّتي المُزعجه ستذهب معي ،لا تقلق فقلبي دفنته من زمن رحيلك
...
شكراً لك على جميع الخيبات التي أهديتني اياها .
_لكن عزيزي لازلت أحبك كنت مريضه بك ولم يكن لمرضيِ شِفاء سِوا عودتك
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف