الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

جريمة الشرف بقلم:قطرالندى هيثم قطوسة

تاريخ النشر : 2019-07-28
" جريمة الشرف "

استحوذي كاملَ الجرأةِ والعَصَب .

إياكِ والصفتِ أو الإذعان وستر ما لا يحق له أن يُضمر .

كثيراتٌ منهنَّ من قررنَ الفرارَ إلى وجهةٍ غيرِ معلومةٍ هرباً منَ الفضيحةِ، ومنهنّ من أصِبن بالجنونِ، بينما أخرياتٌ لم يستطعنَ تحملَ بشاعةِ الجريمةِ المقترفةِ في حقهنَّ، فوضعنَ حداً لحياتهنَّ البائِسة.

المجتمع ذو إعاقة فكرية بالتأكيد .

لكن أنت من سيُقرُ بأنك كنتِ ضحيةَ ذلكَ الإجرام دون خفارةٍ أو رحمةٍ لحيوانٍ بشريّ .

فإنَّ أبسط العوائدِ أن تكملي باقي الدقائق بنزاهة .. وأن تصِلي إلى السِلم الداخليِّ .

عندما تكونينَ ضحيةَ جريمةٍ لا تمتُّ للإنسانيةِ , الدينِ , الشرفِ والعلمِ بأيِّ صلة ..وعندما تكونينَ فتاةً على خطَّ النارِ بل داخلها ! وعلى مصير الهلاك النفسي .

أي أنها جريمة الإعتداء الجنسي .

نشل الطهارة وسلبُ السكينة .

جريمة عنف العلاقات .

عنف أسري .

إغاظة حوائية .

جريمة الشرف.

الإبتزاز .

وفي الاسم المعروف " الإغتصاب "

قطرالندى هيثم قطوسة .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف