كان ساكنا يعتريه الخراب كان متحركا يعتريه السكون كان باهتا يعتريه التصبغ جلس مبتسما رغم تلك العواصف اتدرون من هو..؟ انه انا؟...
جلست وحدي تحوطني حلكه الليل كانت تسليتي الوحيده تراقص هذه الشجيرات على أنغام لفحه هواء عابره لم أدرك انها نسمه هواء جراء تصارعي مع أفكاري المتشتته تخيلتها من صوتها كأنها تضارب المياه في معركه كأنها شلال يتجهه أقصى سرعته من أعلى مسرب الى الاسفل فتحت عيناي أدركت ان المكان هادئ لا بل هادئ تصارعت وذهني أين المخرج أين المفر لم أرى بقعه ضوء حتى الشجره كانت تبكي والأخرى تتمايل كان كل ما يجري حولي مبهما حتي فقدت الأمل بتاتا أصبحت اتخيل صوتها فالتفت يمنه ويسره فلا انشد حتى ظلها لقد ذهبت خارطتي ومرشدتي الى ان اعتراني الظلام وفجاه تخيلتها تمد يداها لتنشلني من الركام أمسكت يداها بلهفه الشوق أمسكت يداها ودموعي تتراقرق في عيناي والصنف الاخر اسيرا في قلبي يرفض
الانبعاث..
اتدرون من هي؟ هي تلك العظيمه التي كافت وجاهدت في سبيل سعادتي أخبرك أيتها الاسطوره انني أغوص بين جمارك عيناك التي سلبت من الفضاء نجومه ومن المحيط هدوئه فانني احبك لا بل احبك جدا يا منقذتي
جلست وحدي تحوطني حلكه الليل كانت تسليتي الوحيده تراقص هذه الشجيرات على أنغام لفحه هواء عابره لم أدرك انها نسمه هواء جراء تصارعي مع أفكاري المتشتته تخيلتها من صوتها كأنها تضارب المياه في معركه كأنها شلال يتجهه أقصى سرعته من أعلى مسرب الى الاسفل فتحت عيناي أدركت ان المكان هادئ لا بل هادئ تصارعت وذهني أين المخرج أين المفر لم أرى بقعه ضوء حتى الشجره كانت تبكي والأخرى تتمايل كان كل ما يجري حولي مبهما حتي فقدت الأمل بتاتا أصبحت اتخيل صوتها فالتفت يمنه ويسره فلا انشد حتى ظلها لقد ذهبت خارطتي ومرشدتي الى ان اعتراني الظلام وفجاه تخيلتها تمد يداها لتنشلني من الركام أمسكت يداها بلهفه الشوق أمسكت يداها ودموعي تتراقرق في عيناي والصنف الاخر اسيرا في قلبي يرفض
الانبعاث..
اتدرون من هي؟ هي تلك العظيمه التي كافت وجاهدت في سبيل سعادتي أخبرك أيتها الاسطوره انني أغوص بين جمارك عيناك التي سلبت من الفضاء نجومه ومن المحيط هدوئه فانني احبك لا بل احبك جدا يا منقذتي