الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

يعتريه الخراب بقلم: رنيم هاني القدسة

تاريخ النشر : 2019-07-28
كان ساكنا يعتريه الخراب كان متحركا يعتريه السكون كان باهتا يعتريه التصبغ جلس مبتسما رغم تلك العواصف اتدرون من هو..؟ انه انا؟...
جلست وحدي تحوطني حلكه الليل كانت تسليتي الوحيده تراقص هذه الشجيرات على أنغام لفحه هواء عابره لم أدرك انها نسمه هواء جراء تصارعي مع أفكاري المتشتته تخيلتها من صوتها كأنها تضارب المياه في معركه كأنها شلال يتجهه أقصى سرعته من أعلى مسرب الى الاسفل فتحت عيناي أدركت ان المكان هادئ لا بل هادئ تصارعت وذهني أين المخرج أين المفر لم أرى بقعه ضوء حتى الشجره كانت تبكي والأخرى تتمايل كان كل ما يجري حولي مبهما حتي فقدت الأمل بتاتا أصبحت اتخيل صوتها فالتفت يمنه ويسره فلا انشد حتى ظلها لقد ذهبت خارطتي ومرشدتي الى ان اعتراني الظلام وفجاه تخيلتها تمد يداها لتنشلني من الركام أمسكت يداها بلهفه الشوق أمسكت يداها ودموعي تتراقرق في عيناي والصنف الاخر اسيرا في قلبي يرفض
الانبعاث..
اتدرون من هي؟ هي تلك العظيمه التي كافت وجاهدت في سبيل سعادتي أخبرك أيتها الاسطوره انني أغوص بين جمارك عيناك التي سلبت من الفضاء نجومه ومن المحيط هدوئه فانني احبك لا بل احبك جدا يا منقذتي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف