
رغد يوسف الصاوي
"ضماد جرحي "
كيفَ لنا أن نتحدّثَ عن العوضِ، بأيّ لغةٍ أو تعبيرٍ أو حتّى جملةٍ نصفَ جبرِ كسرٍ عتيقٍ مكنونٍ داخلنا ؟ ، أيّ أبجدية يا روعي ستصيغها عن ذلك أذكر حينها في الخامسِ من ايار كان اولُ نفسٍ بُث في مهجتي بعد ان رقدتُ بالالام ،انتشلتني من أرضٍ قاحلةٍ كنت أتضرّعُ بها بنحيبِ شاكيةِ الوحدةِ.
كان طيفك كصلدٍ ناري صد وصبي ورقع شكواي واحزاني ،اكنيتك بععوضي وكنت ولا زلت خياري
يا منهج احتلني ! انصت ! ، الان يا ادرينالين الحياه حان وقت الشكر والعرفان والتمنن لك يا اقحوانة عيشي وتمردي يا بلبل روحي ابقى هنا فاللب طابَ فيك و والرزانة اختلت بك
أنا ممتنةٌ لكلّ لحظةٍ تبسمت بها ، استوليتني من أيامٍ قاحلة ....
-
- دعني بشتات أفكاري ، حُلف بعفتي أشناب ! كيف ظَفرتني (امتل؟ اتهجدت ليالٍ؟
ناشدت المولى ؟ ام انك صديق لهَلوف كان لك مجثم دعنا من ذلك لو كان الامر بيدي لجللتك لكنني والله خشيت زندقة الرب وإلحاده
-] والعياذ بالله
- حسبتك ربيعا لعمرانك داخلي لو اني علمت نظرتك تبني كل ذلك لنظرت بالثانية ألف وتسعمائة مرّة
- ولو خيمت جسدي بيتا لك لا أوفيك عمراني .
"ضماد جرحي "
كيفَ لنا أن نتحدّثَ عن العوضِ، بأيّ لغةٍ أو تعبيرٍ أو حتّى جملةٍ نصفَ جبرِ كسرٍ عتيقٍ مكنونٍ داخلنا ؟ ، أيّ أبجدية يا روعي ستصيغها عن ذلك أذكر حينها في الخامسِ من ايار كان اولُ نفسٍ بُث في مهجتي بعد ان رقدتُ بالالام ،انتشلتني من أرضٍ قاحلةٍ كنت أتضرّعُ بها بنحيبِ شاكيةِ الوحدةِ.
كان طيفك كصلدٍ ناري صد وصبي ورقع شكواي واحزاني ،اكنيتك بععوضي وكنت ولا زلت خياري
يا منهج احتلني ! انصت ! ، الان يا ادرينالين الحياه حان وقت الشكر والعرفان والتمنن لك يا اقحوانة عيشي وتمردي يا بلبل روحي ابقى هنا فاللب طابَ فيك و والرزانة اختلت بك
أنا ممتنةٌ لكلّ لحظةٍ تبسمت بها ، استوليتني من أيامٍ قاحلة ....
-
- دعني بشتات أفكاري ، حُلف بعفتي أشناب ! كيف ظَفرتني (امتل؟ اتهجدت ليالٍ؟
ناشدت المولى ؟ ام انك صديق لهَلوف كان لك مجثم دعنا من ذلك لو كان الامر بيدي لجللتك لكنني والله خشيت زندقة الرب وإلحاده
-] والعياذ بالله
- حسبتك ربيعا لعمرانك داخلي لو اني علمت نظرتك تبني كل ذلك لنظرت بالثانية ألف وتسعمائة مرّة
- ولو خيمت جسدي بيتا لك لا أوفيك عمراني .