ولكنّ لجداتنا رائحة عتيقة لا تُضاهيها أسمَى الروائح .. لقد كانت رائحة الحّب النفاذة التي تنبع من قُلوبهن ، لهُن من الحكم ما لا يقولها لك أذكى مُثقف ، ولهُن من الطّيبة والود ما لم يزرعه الله في قلب غَيرهن وهذا من الجمال الداخلي ..
ولَو تحدثت عن جمالهن الخّارجي فسَأبدا بذكر أسَوارهن الذهبية النّفسية ، والجرد الذي يُفضلنهن عن أي حجاب .. ألا وهواتفهن القَديمة التي من جمالها تشعُر بأن الرّب يبارك في بطاريتها والتّغطية ..
أما زينة الحياة الدنيا تكمُن في ظفائر شعرهن المُرتبة والإبتسامة التي تخترق غشاء القلب إختراقاً .. إنّ لجدّاتنا مُحيى عجِز الزمان أن يأتي بمثله .. ولوجودهن روعة لو فُقدت فلن تأتي من جديد .. !
ولَو تحدثت عن جمالهن الخّارجي فسَأبدا بذكر أسَوارهن الذهبية النّفسية ، والجرد الذي يُفضلنهن عن أي حجاب .. ألا وهواتفهن القَديمة التي من جمالها تشعُر بأن الرّب يبارك في بطاريتها والتّغطية ..
أما زينة الحياة الدنيا تكمُن في ظفائر شعرهن المُرتبة والإبتسامة التي تخترق غشاء القلب إختراقاً .. إنّ لجدّاتنا مُحيى عجِز الزمان أن يأتي بمثله .. ولوجودهن روعة لو فُقدت فلن تأتي من جديد .. !