الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أسير قلبي بقلم: رنين عبدالحميد قزاز

تاريخ النشر : 2019-07-26
#أسير_قلبي


جئت كصدفة عابرة لا أعلم أين بدايتها ، كنت هائمة لا أدرك معنى الحب قابلتك حينها ولليوم أذكر اليوم والشهر أذكر بأن تلك الصدفة كانت بالثاني عشر من تشرين الأول ، قابلتك وكنت في غاية جمالك وكنت في عز تعصبك مما ! لا أعلم تعرفنا حينها على بعضنا البعض ، تعرف غير عاديا فكنا نقضي معظم أوقاتنا سويا ، كنت دوما تقول لي بأنك صعب المنال وبأنك لا تقع بحب أي فتاة عابرة مثل باقي الأشخاص ، وفي يوم قلت لي بأنك فعلتيها وأوقعتني بغرامة ، قلت لك إذا ما احببتني ستقع بمأزق لا خلاص منه فستتدخل سجني العظيم ستحكم به مؤبدا وسأنجبر بتعذيبك ، أذكر لليوم ردك على مقولتي فقلت : صدقيني لو أن حبك سجن لقتلت تسعة وتسعون شخصا وسرقت ثلاثة عشرة بنكا وإحتلت على أكبر التاجرين لأسجن ويحكم عليّ بإعدام حبك فأي سجنا أحب إليّ من سجنك وأي إعدام أحب إليّ من إعدامك ، وأعدك إن أردتي أن تخرجيني من قلبك ليوم واحد سأقتل أي شخص أمامي لأعود لسجنك ، فأنا أحب أسرك وأحب عذابك وأحبك أنت وأحب شامة يدك أما عن جمالك فسأتحدث لاحقا تحت عنوان" أسيرتي فاتنتي"..

" رنين عبد الحميد قزاز "
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف