الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

التربية والتعليم ؛ بين الواقع والتحدي والحلول الحقيقية بقلم:ماهر ضياء محيي الدين

تاريخ النشر : 2019-07-22
التربية والتعليم ؛ بين الواقع والتحدي والحلول الحقيقية بقلم:ماهر ضياء محيي الدين
التربية والتعليم ؛ بين الواقع والتحدي والحلول الحقيقية

نتائج الصف الثالث المتوسط أمر طبيعي جدا لأسباب عديدة.
مشكلة المؤسسة التعليمية والتربوية ليست وليدة اليوم ، بل منذ النظام السابق وليومنا هذا وما زاد الطين بله الحلول الحقيقة لمعالجة المشكلة المتفاقمة من قبل الحكومة لم تكون بمستوى المطلوب في ناحية البني التحتية أو المنهاج التعليمية والتربوية وتطوير قدرات وإمكانيات من كاد إن يكون رسوله مع توفير الدعم المالي الكافي ،والمناسب لمن تقع عليه مسؤولية بناء جيل المستقبل بل كانت حلول ترقعيه ، والأصح تدميرية ليكون مستوى النتائج بهذا المستوى المتدني، ويكون الخيار البديل للأسر المدارس الخاصة( الأهلية ) ومعظمها مشاريع تجارية وربحية وليست تعليمية .
ليس من باب الظن أو الافتراء من يقف وراء تدمير هاتان المؤسستين عدة جهات داخلية وخارجية مخططاتها تدمير العقلية والنفسية العراقية في جانب طلب العلم والتعلم ، لهذا تعمل على وضع كل العراقيل لتحقيق مكاسبها ومصالحها بالدرجة الأولى وحكومتنا غارقة في بحر السعي نحو المكاسب والمنافع السلطوية والوعود .
هذه النتائج ليست نهاية العالم أو نستلم ونقف أسرى ظروف وتحديات صعبة للغاية والمفروض على البلد وأهله ،لذلك علينا جميعا إن نتعاون نتكاتف مثلما وقفنا اغلب العراقيين في مواجهة داعش ، وقدموا الغالي والنفيس من الوطن والمهمة في دعم المؤسسة التعليمية لا تختلف تمام عن دعم كل من في الدفاع عن الوطن والعقيدة ،وهي مهمة صعبة وواجب وطني على الكل من اجل مصلحة البلد وأهله وللأجيال القادمة .
ماهر ضياء محيي الدين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف