الأخبار
وفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العرب
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مُعَلَّقَاتِي التِّسْعُونْ {88}مُعَلَّقَةُ الْحَبِيبَاتْ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

تاريخ النشر : 2019-07-20
مُعَلَّقَاتِي التِّسْعُونْ {88}مُعَلَّقَةُ الْحَبِيبَاتْ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
مُعَلَّقَاتِي التِّسْعُونْ {88}مُعَلَّقَةُ الْحَبِيبَاتْ


الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَاتي الْحَمِيمَاتْ / روز عقدة وفتون كردي ‏وحبيبة شقرون ‏تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.

1- تُطَالِعُنِي نَجْوَاكِ بِالْبُعْدِ وَالْقُرْبِ = وَأَرْنُو لِطَيْفِ الْحُبِّ فِي مَطْلَعٍ عَذْبِ
2- حَبِيبَةُ يَا أَحْلَى حَبِيبٍ بِأَيْكَتِي = تَلَاقَيْتُ بِالْأَحْبَابِ بِالرُّوحِ وَالْقَلْبِ
3- وَأَدْرَكْتُ أَنَّ الْحُبَّ بِالرُّوحِ يُشْتَرَى = وَقَدْ أُنْهِكَ الْعُذَّالُ إِنْهَاكَةَ الْكَلْبِ
4- تَعَالَي إِلَى عُشٍّ سَعِيدٍ يَضُمُّنَا = وَقَدْ بَارَكَ الْأَحْبَابُ مِنْ سَائِرِ الرَّكْبِ
5- حَبِيبَةُ إِنَّ الْحُبَّ يَهْذِي بِإِسْمِنَا = يُغَنِّي غِنَاءَ الطَّيْرِ فِي سِرْبِهِ الْخِصْبِ
6- تَعَالَيْ أَضُمُّ الْقَدَّ بَيْنَ جَوَانِحِي = وَنَسْتَبْطِئُ الْأَحْلَامَ فِي ثَائِرِ الْجَنْبِ
7- أَلَا تَلْبَسِينَ {الْقَطَّ} فِي لَيْلِ عُرْسِنَا = وَقَلْبِي يُرِيدُ الْعُرْيَ فِي الْمَوْكِبِ الصَّعْبِ
8- حَبِيبَةُ طَالَ الْبُعْدُ بِالْحُبِّ أَقْبِلِي = فَقَلْبِي يُرِيدُ الرَّقْصَ فِي مَوْكِبِ الْحُبِّ
9- تَبَاعَدْتِ عَنِّي وَالْبُعَادُ يَشُقُّنِي = وَقَلْبِي وَحِيدٌ وَالسَّلَاسِلُ فِي الْكَرْبِ
10- مَعَ الرَّعْدِ يَا شَقْرُونُ قَدْ تَاهَ سَاحِلِي = فَلَمْ أُلْفِ مِيزَاتِي وَلَمْ أُلْفِ مَا عَيْبِي ؟!!!
11- وَلَكِنَّنِي بِالْحُبِّ فَتَّحْتُ أَضْلُعِي = لِأَحْضَانِكِ الْوَلْهَى إِلَى ضَمَّةِ الذِّئْبِ
12- أَنَا الْحُبُّ يَا لَيْلَايَ وَالْوَعْدُ وَالْهَوَى = فَرُومِي شِرَاعَاتِي مَعَ الْقُبُلِ الرَّحْبِ
13- أُحِبُّكِ مِنْ قَلْبِي وَلَمْ أَدْرِ مَنْ أَنَا ؟!!!= فَنَامِي بِأَحْضَانِي وَأَسْرَارَنَا خَبِّي
14- وَسُكِّي حِمَامَ الْبُعْدِ وَاسْتَقْبِلِي المُنَى = بِجَنَّاتِ حُبِّي قَدْ أَنَارَتْ عَلَى الثُّقْبِ
15- أُحِبُّكِ يَا أَحْلَى فُتُونٍ عَرَفْتُهَا = وَحُبُّكِ يَخْلُو مِنْ جِدَالٍ وَمِنْ رَيْبِ
16- تَقَابَلَتْ الْأَيَّامُ أَثْنَاءِ حُبِّنَا =فَزَكَّتْهُ فِي حُبٍّ وَزَكَّتْهُ فِي عُجْبِ
17- خَلِيلَيَّ عُوجَا وَالطُّلُولُ تَبَعْثَرَتْ = مِنَ الْحُزْنِ فِي شَرْقٍ مِنَ الْهَمِّ فِي غَرْبِ
18- حَيَاتِيَ لَمْ أَبْعُدْ بِمَحْضِ إِرَادَتِي = وَلَكِنْ ظُرْوفُ الْحُبِّ ضَرْبٌ مِنَ الصَّعْبِ
19- سِهَامٌ مِنَ الْبُعْدِ الْكَئِيبِ نَأَتْ بِنَا = تُدَمِّرُ فِي جُبْنٍ تُشَتِّتُ فِي غَصْبِ
20- سِهَامٌ عَلَى الْعُشَّاقِ تَرْمِي بِلَا وَنَىً = وَتَجْرَحُ فِي خَبْنٍ وَتَقْتُلُ فِي عَصْبِ
21- أَلَا أَيُّهَا الدَّهْرُ الْبَخِيلُ أَلَا انْقَرِضْ = لِنَرْقُصَ فِي حِلٍّ عَلَى السَّلْبِ وَالنَّهْبِ
22- سَلَامٌ عَلَى الْأَيَّامِ تُحْيِي وِدَادَنَا = وَتَرْفَعُنَا لِلْحُبِّ يُنْجِي مِنَ الْجَدْبِ
23- جَمَالٌ مِنَ الرُّؤْيَا بِمِصْبَاحِ حُبِّنَا = فَأَهْلاً فُتُونَ الْحُبِّ فِي الرَّفْعِ وَالنَّصْبِ
24- جَوَابٌ مِنَ الْقَلْبِ الْيَتِيمِ لِفُتْنَتِي = يُلَاعِبُ فِي شَوْقٍ وَيَحْنُو عَلَى الصَّبِّ
25- وُرُودٌ مِنَ الْمُشْتَاقِ تَحْيَى بِلَا دَمٍ = وَلَكِنْ مِيَاهُ الْحُبِّ تَنْسَابُ فِي السُّحْبِ
26- وَبَيْضَاءُ فِي سِحْرِ الْعُيُونِ رَمَقْتُهَا = وَحَوْرَاءُ فِي لُطْفٍ وَمَيْسَاءُ فِي نُجْبِ
27- مِنَ الْقَلْبِ يُهْدِيكِ الْفُؤَادُ تَحِيَّةً = وَيَحْيَى مَدَى الْأَيَّامِ فِي الْأَمَلِ الْبَمْبِي
28- أَعِيرِينِي فُؤَادَ الْحُبِّ أَحْيَى بِنَبْضِهِ = أَأُسْتَاذَتِي شَوْقِي مِنَ الْأَمَلِ الرَّطْبِ
29- تَدُومِينَ يَا أَحْلَى النِّسَاءِ لِصَبْوَتِي = جَمَالٌ يُقَوِّينِي عَلَى الْغَرْزِ وَالدَّبِّ
30- عَلِيلٌ هَوَى الْمَحْبُوبِ أَدْمَى حُشَاشَتِي = وَلَكِنْ بِحُبٍّ ذَابَ فِي مَوْكِبِ اللَّبِّ
31- دُمُوعُكِ أَغْلَى يَا فُتُونُ وَقُبْلَتِي = تُطَفِّي غَلِيلَ الشَّوْقِ فِي مَوْكِبِ الطَّبِّ
32- بِإِحْسَاسِنَا الشَّفَافِ نَرْقَى إِلَى الْعُلَا = جِوَارَكِ أَعْلُو لِلثُّرَيَّا مَعَ الْغَلْبِ
33- عَلَى الْعُتْبِ مَكْتُوبٌ تَحِيَّاتُ حُبِّنَا = فَأَنْعِمْ وَأَكْرِمْ بِالْمُحِبَّاتِ وَالْعُتْبِ
34- فُتُونُ حَيَاتِي إِنَّ شَوْقِي لَجَارِفٌ = فَهَلْ تُدْرِكِينَ الشَّوْقَ يَا أَجْمَلَ الصَّحْبِ
35- أَلَا إِنَّ نِسْيَانَ الْحَبِيبَةِ قَاتِلِي = مُحَالٌ صَدَى النِّسْيَانِ فِي أَجْمَلِ الْكُتْبِ
36- أَأهْلَ الْغَرَامِ الْحُلْوِ يَحْلُو غَرَامُنَا = سِجَالٌ جَمِيلُ الطَّعْمِ بِالْمَلْءِ وَالْكَبِّ
37- فَلَوْلَاكِ مَا ذَاقَ الْفُؤَادُ غَرَامَهُ = وَلَوْلَاكِ مَا انْكَبَّ الْفُؤَادُ عَلَى الشَّجْبِ
38- أَيَا رُوزُ مَا أَحْلَاكِ شَهْداً لَعِقْتُهُ = وَذِئْبِي شَدِيدُ الْحَيْلِ فِي وَثْبَةِ الشَّيْبِ !!!
39- حَنِينُكِ لِلضَّمِّ الْجَمِيلِ أُحِسُّهُ =تَعَالَيْ لِأَشْوَاقِي وَنَامِي بِلَا ثَوْبِ
40- وَشُدِّي لِحَافَ الْحُبِّ فَوْقَ رُؤُوسِنَا = نُغَطِّي مِنَ الْعُذَّالِ فِي الْمَطْلَعِ الشَّبِّ
41- وَكَيْفَ سَتَسْلُو الْحُبَّ يَا نِسْمَةَ الْهَوَى = فَأَنْتَ أَسِيرٌ فِي الْغُلَالَاتِ وَالْجُبِّ ؟!!!
42- وَأَنْتَ مِنَ الشَّوْقِ الْعَرِيمِ مُقَيَّدٌ = عَلَى قِمَّةِ الْأَشْوَاقِ فِي الْفَرْحِ وَالْخَطْبِ
43- سَأَشْفِي لَكِ الْجُرْحَ الْعَمِيقَ بِحِكْمَةٍ = أَلَا تَعْلَمِينَ الْيَوْمَ دَوْرِي مَعَ الطِّبِّ
44- أُضَمِّدُ فِي الْأَعْمَاقِ جُرْحاً عَرَفْتُهُ = أُدَاوِي عُرُوقَ الْقَلْبِ فِي الْمُلْتَقَى اللَّزْبِ
45- حَبَاكِ الْإِلَهُ الْفَرْدُ جِسْماً عَشِقْتُهُ = أَضُمُّكِ فِي كَسْرٍ وَأَفْتَحُ فِي الزَّرْبِ
46- فَأَنْتِ مَلَاكُ الْحُبِّ فِي نُورِ بَسْمَةٍ = غَرَامُكِ يَا أَحْلَى جَمَالاً مَعَ النَّدْبِ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم
[email protected] [email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف